الصفحه ١٤٩ : فيما عداه.
الثاني
: قوله تعالى : (وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ
هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ
الصفحه ١٥٣ :
الثاني : أجمع أكثر المفسّرين على أنّ قوله تعالى (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) (١) نزلت في حقّ عليّ
الصفحه ١٥٨ : أسلم كان صبيا ، لدليل الشعر المنقول عنه قوله :
سبقتكم إلى
الإسلام طرّا
غلاما ما
الصفحه ١٦١ : ذلك وجوه (٤) :
الأوّل : قول النبي صلىاللهعليهوآله : «أنا مدينة العلم وعلي بابها» (٥) ولا شكّ أنّ
الصفحه ١٧٨ : عندنا كانوا فسّاقا ، وعند
الخصم كفّارا ، وعلى التقديرين فلا يليق بهم [ما] (٢) في قوله تعالى (فَإِنْ
الصفحه ١٧٩ :
أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ) إلى قوله (أُولئِكَ هُمُ
الصَّادِقُونَ) (١). فلمّا ثبت
الصفحه ١٨٠ : الاختيار ، وكلّ من
قال أنّ الطريق إليه الاختيار قال أنّ الإمام هو أبو بكر ، فوجب القول بصحّة
إمامته ضرورة
الصفحه ١٨٣ : مكذّبا لرسول الله صلىاللهعليهوآله في قوله «ولّيتكم ولست بخيركم» (٢) وذلك يستلزم سقوطه عن درجة الاعتبار
الصفحه ١٩٦ : أثر
ولا خبر يسندوا دعواهم إليه.
فأمّا ما روي (٢) من قول الصادق عليهالسلام : «ما بدا لله في شيء كما
الصفحه ٢٦٢ : :
الاستدلال بالنصوص............................................ ٩٤
الأول : قوله تعالى : (إنما
وليكم الله
الصفحه ٥ : العلمي إذ قال تعالى : (... فَبَشِّرْ
عِبادِ* الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
الصفحه ٢٠ :
بأصغريه(١)
فقلت قول امرئ
حكيم
ما المرء إلّا
بدرهميه
من لم يكن له
الصفحه ٢٣ : القول وطوله ، ليكون
تذكرة لولديه ... فيسهل عليهما ضبط فوائده ، والوقوف على غاياته ومقاصده ، وعلى من
عساه
الصفحه ٤٨ : بالوجوب.
وهذا التقدير (١) أولى من قول أصحابنا : إنّ الإمامة لطف وكلّ لطف واجب ؛
لأنّ تقدير كبرى قياسهم
الصفحه ٥١ : بالكرامات التي تظهر له منه ، ولا يصدقه بمجرد قوله ، ثمّ لا
يمتنع أن تطرأ الشبهة على المكلّف في ذلك فلا يقف