الصفحه ١٠١ :
الخفي بعد النصّ الجلي أولى أن تكون فيه فائدة من نصّ خاص ورد بعد نصّ عام ،
ومعلوم أنّ قوله تعالى
الصفحه ١٠٢ : (٤) الإمامة بل النصرة.
[ثانيها] (٥) : قوله تعالى في صفة اليهود والنصارى (بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ
الصفحه ١٠٦ : الذهن دليل الحقيقة.
قوله : لا نسلّم ،
فإنّه إذا قيل : فلان يحارب عنّي ويبني داري ، لم يفهم منه الحال
الصفحه ١٠٨ : الله عزوجل وصونا له عن كثرة التكرار.
قوله : سلّمنا :
أنّه ليس هناك فائدة زائدة لأنّ النبي
الصفحه ١١٩ : كلّما يذكر في التفاسير كان ذلك لغة أصيلة ، ولذلك فإنّهم يفسّرون
اليمين بالقوة في قوله تعالى
الصفحه ١٢١ :
الله ورسوله» (١) أي أولياء الله ورسوله.
وقوله عليهالسلام : «أيّما امرأة تزوّجت بغير إذن مولاها
الصفحه ١٢٢ :
ولكن (١) مؤخرة الحديث وهي قوله صلّى الله عليه [وآله] : «اللهم وال
من والاه وعاد من عاداه ، وانصر
الصفحه ١٢٦ :
ابن ثابت في هذا
المعنى يشهدان بحضوره في ذلك الوقت (١).
قوله : أمّا
دعواكم تواتر هذا الخبر
الصفحه ١٢٩ : وأمثالها.
قوله : ثمّ إن
سلّمنا أصل الحديث فلا نسلّم صحّة هذه المقدّمة (١) إلى آخره.
قلنا : أمّا
الصفحه ١٣١ : صحّ اقترانه
للفظ الأولى.
قوله : أمّا النقل
عن أئمة اللغة فلا حجّة لوجهين : أحدهما إلى آخره.
قلنا
الصفحه ١٣٤ :
إن (١) كانوا مواليه» وقوله : «موالي حقّ» فالمراد به الأولياء.
قلنا : المرجع في
هذه المفهومات إلى
الصفحه ١٣٥ :
الخبر في ولي
المرأة وأمّا قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ
الصفحه ١٤٦ : الامّة حينئذ ليس لكونه نبيّا فقط.
قوله : لو سلّمنا
أنّ موسى عليهالسلام استخلف هارون في قومه لكن في كلّ
الصفحه ١٥٠ : استدلال بقرائن كيفية
ما جرت الحكاية عليه.
السابع
: قوله صلىاللهعليهوآله : «من كنت مولاه فعليّ مولاه
الصفحه ١٦٢ :
من كلّ باب ألف
باب» (١).
الثالث : قول النبي صلىاللهعليهوآله لفاطمة عليهاالسلام : «زوّجتك