الصفحه ١٨٣ : مكذّبا لرسول الله صلىاللهعليهوآله في قوله «ولّيتكم ولست بخيركم» (٢) وذلك يستلزم سقوطه عن درجة الاعتبار
الصفحه ١٤٨ : الخلق.
الثاني : أنّه
لمّا كانت نفس علي عليهالسلام نفسا له صلىاللهعليهوآله وجب أن يثبت لعليّ
الصفحه ١٣٣ : أبواه هما يهوّدانه وينصّرانه».
قوله : وأمّا بيت
لبيد فقد حكي عن الأصمعي فيه قولان : أحدهما : أنّ
الصفحه ١١٣ : أن تكون
بمعنى المعتق ، وهو باطل ، لأنّه ليس معه صفات النبي صلىاللهعليهوآله ولا من صفات علي
الصفحه ١٨١ : النبي صلىاللهعليهوآله «إنّ الله ليؤيّد
هذا الدين بالرجل الفاسق» (١).
وعن
الثالثة : لا نسلّم أنّ أبا
الصفحه ١٠٢ : الآية : (وَمَنْ يَتَوَلَّ
اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) (٦) فعلمنا أنّ المراد من الآية تولّي
الصفحه ٢٢٨ : بعدي فاسمعوا له وأطيعوا
النبيّ صلىاللهعليهوآله
٨١
هذا سيّد العرب
الصفحه ٢٢٠ : أمّتي
النبيّ صلىاللهعليهوآله
١٥١
أما علمتم أنّه
من المرجئة
الصادق
الصفحه ٧٦ :
وإنّما قلنا أنّ
تنصيص الرسول صلىاللهعليهوآله على إمامة شخص معيّن أمر عظيم ، لأنّ أعظم الأشيا
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام «مزينة وجهينة
وأسلم وغفار موالي الله ورسوله» (٢) أي أولياء الله وقوله عليهالسلام «أيّما امرأة
الصفحه ٣٧ : الله وحده لا شريك له ، شهادة أدّخرها ليوم المآل ، وأشهد أنّ محمدا عبده
ورسوله الذي ختم به الكمال
الصفحه ١١٩ :
معناه أولى بكم ،
وذكر ذلك أيضا الأخفش (١) والزجّاج (٢) وعلي بن عيسى (٣) واستشهدوا ببيت لبيد ، لكن
الصفحه ٢٤٠ : .................................................... ١٧٢
، ١٩٢
محمد بن عبد الله بن
الحسن (النفس الزكية)............................ ١٦٤
، ١٧٢
محمد بن
الصفحه ٢٠١ : ـ الذين زعموا أنّ الحسن بن علي لم يمت
: شبهتهم : أنّه لو
مات وليس له ولد ، لخلا الزمان عن الإمام المعصوم
الصفحه ٩ : يكون عمره ثلاثا وستين سنة ، عمرا يكاد يكون طبيعيا ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما بين