الصفحه ١٧٨ :
الآية (١). وأمّا أنّه علي عليهالسلام فباطل ؛ لأنّه تعالى قال في صفة هؤلاء الدعاة (تُقاتِلُونَهُمْ
الصفحه ١٧٧ : :
الاولى
: قوله تعالى (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ١١٥ : ما ذكرناه ، واتّفق المفسّرون على أنّ قوله تعالى : (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ١١١ :
معناه أولى بكم (١).
وقوله تعالى : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ) (٢) أطبق المفسّرون على أنّ معناه
الصفحه ١٣٥ :
الخبر في ولي
المرأة وأمّا قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ
الصفحه ٢٠١ : عيسى عليهالسلام في قوله تعالى : (كَيْفَ
__________________
(١) يبدو منه بقاء
عدة منهم حتى عصر
الصفحه ١٦٢ : منه ، ويشهد بذلك لسبب نزول قوله تعالى
: (وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً
الصفحه ١٩٩ : وفرض الطاعة على
البشر ؛ وملك الأمر والنهي هو الملك على الحقيقة ، ومثله قوله تعالى : (فَقَدْ آتَيْنا آلَ
الصفحه ١٤٨ : اثنين وعشرين وجها.
الأوّل
: قوله تعالى : (فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ
، وَنِسا
الصفحه ٩٩ :
المفهوم من قوله تعالى : (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) إنّ ذلك من شأنهم
الصفحه ٢٦٢ : :
الاستدلال بالنصوص............................................ ٩٤
الأول : قوله تعالى : (إنما
وليكم الله
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام «مزينة وجهينة
وأسلم وغفار موالي الله ورسوله» (٢) أي أولياء الله وقوله عليهالسلام «أيّما امرأة
الصفحه ١٤٣ : الخلافة بعد موته.
قلنا : لا نسلّم
كونه خليفة له حال حياته.
أمّا قوله تعالى :
(اخْلُفْنِي فِي
قَوْمِي
الصفحه ١٨٤ : شرّ أمّة اخرجت للناس ، والدافع له بعض الصحابة.
قوله تعالى (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ
الصفحه ٢٤٨ :
«ن»
الناووسية.......................................................... ١٧٣
، ١٩٥
النصارى