الصفحه ٢٧٨ : ) أنه خالف كتاب الله تعالى في منع إرث النبي بخبر رواه : وهو : نحن
معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة
الصفحه ٤٧ : إلا اتباعي ، فيصح
أنه خاتم الأنبياء ، بمعنى أنه لا يبعث نبي بعده ، وأجمع المسلمون على أن أفضل
الأنبيا
الصفحه ٩٣ : النفوس وشقاوتها بعد مفارقة الأبدان
على وجه يفهمه العوام ، فإن الأنبياء مبعوثون إلى كافة الخلائق لإرشادهم
الصفحه ٤٥ : النصوص ، وانعقد الاجماع على أنه مبعوث إلى الناس كافة ، بل إلى الثقلين ،
لا إلى العرب خاصة ، وأنه خاتم
الصفحه ٦٩ : خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ).
وخصهم بالكرامة
المطلقة والامتثال والخشية ، وهذه الأمور أساس كافة الخيرات
الصفحه ٢٧٣ : معاشر المسلمين : ألست أولى بكم من
أنفسكم؟ قالوا : اللهم بلى. قال : فمن كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم
الصفحه ١٩٩ : تصديق بالله وحده. وهو غير كاف بالاتفاق.
والثاني تصديق باللسان فقط ، وهو محض النفاق.
الثامن ـ ان اسم
الصفحه ٣٢١ : الخامس : بعثته عليه السلام إلى
الناس كافة................................. ٤٥
٨ ـ المبحث السادس
الصفحه ٦٠ : مضمونه ، وبالجملة فمسألة جواز الصغيرة عمدا على الأنبياء في معرض الاجتهاد
لا قاطع فيها ، لا نفيا ولا
الصفحه ٦٥ : ولا تعملوا فإن
ذلك كفر. وتعذيبهما إنما هو على وجه المعاتبة كما تعاتب الأنبياء على السهو والزلة من
غير
الصفحه ١١ : الأنبياء
، وعن أن يتخذ الكاذب معجزة من مضى من الأنبياء حجة لنفسه ، وبقيد عدم المعارضة عن
السحر والشعبذة
الصفحه ٦١ : الحديث أن عدد الأنبياء
مائة ألف وأربعة وعشرون ألفا ، وعدد الرسل ثلاثمائة وثلاثة عشر ، لكن الأولى ترك
الصفحه ٦٢ : فضلهم على الأنبياء.
تمسك القائلون
بالعصمة بمثل قوله تعالى : (وَهُمْ لا
يَسْتَكْبِرُونَ. يَخافُونَ
الصفحه ٦٣ :
الخلاف بين المسلمين في عصمتهم ، وفي فضلهم على الأنبياء ، ولا قاطع في أحد
الجانبين ، فلنذكر تمسكات
الصفحه ٧ :
الأنبياء ، فيجب
على الله تعالى عند المعتزلة لكونه لطفا وصلاحا للعباد ، وعند الفلاسفة لكونه سببا