الصفحه ٢٦١ : الدين ، والعصبية للإسلام والمسلمين ، مع أن الخطب إذ ذاك أشد ، والخصم ألد.
وفي أول الأمر قلوب القوم أرق
الصفحه ٢٩٦ : المباهلة ، وهو الدعاء على الظالم من
الفريقين خرج ومعه الحسن والحسين وفاطمة وعلي ، وهو يقول لهم : إذا أنا
الصفحه ٨ :
طريق الحق وسبيل
النجاة والرشاد مع اشتغالهم باكتساب أسباب المعاش ، وخلو أكثرهم عن صناعة النظر
الصفحه ٦٧ : ، لأن تمام تقريره
هو أن الكافر آثر النقصان مع التمكن من الكمال ، وكل من فعل كذا فهو أضل وأرذل ممن
آثره
الصفحه ٢٤٦ :
(أن يكون هاشميا
بل علويا ، ؛ وعالما بكل أمر حتى المغيبات ، قولا بلا حجة ، مع مخالفة الإجماع.
وأن
الصفحه ٢٤٧ : (٢) القرشيين مع أن فيهم من هو أفضل منه.
الثاني ـ أن عمر (رضي الله عنه) جعل الإمامة شورى بين ستة من غير
نكير
الصفحه ٢٥٨ : ، وهداة طريقة مع علمه بحالهم ومآلهم ،
واشتهر عدلهم وهداهم ، وتركهم هواهم ، وبذلهم الأموال والأنفس في محبته
الصفحه ٢٨١ : لتبديد الكلمة فاقتلوه ، وكيف يتصور منه القدح (١) في إمامة أبي بكر مع ما علم من مبالغته في تعظيمه ، وفي
الصفحه ٢٥ : منه مصاقع البلغاء مع كثرتهم وشهرتهم
بالعصبية ، فعدلوا عن المعارضة إلى المقارعة ، وهو دليل العجز ، ووجه
الصفحه ٢٨ :
المعارضة مع القدرة عليها ، أو عارضوا ولم ينقل إلينا لمانع ، كعدم المبالاة وقلة
الالتفات ، والاشتغال
الصفحه ٣٩ : الاعتقادات ، والعبادات ، والمعاملات ،
والسياسات ، وغير ذلك.
الثالث : ظهور دينه على الأديان مع قلة الأنصار
الصفحه ٤٦ :
والكمالات مع
ولادته من المشركين والمشركات ، ونشأته فيما بينهم ، ومن دام على ملاحظة جناب
القدس مع
الصفحه ٤٨ : ، مع المواظبة على التوحيد والطاعات ، وكالإقبال على
الجهاد ، وقمع المشركين ، وقهر أعداء الدين ، وكالقيام
الصفحه ٦٣ : العالمين ، الذين من
جملتهم الملائكة.
الرابع ـ ان المواظبة على الطاعات مع الشواغل واكتساب الكمال مع
الصفحه ٦٤ : إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ) (٣).
ورد بالمنع بل (كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ