الصفحه ٢٧٦ : يؤذن لرسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
في المدينة مع بلال وكان النبي يستخلفه على المدينة ، يصلي بالناس في
الصفحه ٢٧٩ : يتصل بهما ، ويمثل علي (رضي الله تعالى عنه) أنه مع علمه بحقيقة الحال لم يدفع
تلك الظلامة أيام خلافته
الصفحه ٣١٨ :
، وساقتهم بخراسان فيشربون المياه ، وينحصر الناس منهم في حصونهم ، ولا يقدرون على
إتيان مكة والمدينة وبيت
الصفحه ٢٦٤ : ظنيات ربما تفيد باجتماعها القطع. مع أن المسألة فرعية يكفي فيها الظن).
الحق بعد رسول
الله
الصفحه ٢٥٦ :
فالفتنة (١) قائمة ولو مع قيام النص. ولو سلم ، فالكلام فيما إذا لم
يوجد النص إذ لا عبرة بالبيعة
الصفحه ٢٥٩ : زيد ابن علي مع علو رتبته ذلك ، وكذا
كثير من عظماء أهل البيت).
ذهب جمهور أصحابنا
والمعتزلة ، والخوارج
الصفحه ٢٧٣ : جمع الناس يوم غدير خم موضع بين مكة والمدينة ـ بالجحفة
وذلك بعد رجوعه من حجة الوداع. وكان يوما صائفا
الصفحه ٢٧٥ : المدينة ، فأكثر
أهل النفاق في ذلك. فقال علي : يا رسول الله ، أتتركني مع الخوالف
الصفحه ٣٠٥ : وصيانة دار الهجرة
، إذ قتلة عثمان قصدوا الاستيلاء على المدينة ، والفتك بأهلها وكانوا جهلة لا
سابقة لهم في
الصفحه ٢٨٦ : أبي
العاص بن أمية بن عبد شمس القرشي الأموي صحابي أسلم يوم الفتح وسكن المدينة فكان
فيما قيل يفشي سر
الصفحه ٣٨ : المدينة حين انتقل منه إلى المنبر ، وشكاية النوق عن أصحابها
، وشهادة الشاة المشوية يوم خيبر بأنها مسمومة
الصفحه ١٢٢ : «الجمهورية»
التي رسم فيها أول صورة للمدينة الفاضلة ، ٤٢٧ ـ ٣٤٧ ق. م.
(٥) أرسطو : ٣٨٤ ـ ٣٢٢
ق. م فيلسوف
الصفحه ٢٨٧ :
الاثني عشر عند الإمامية ، ولد في المدينة المنورة عام ٣ ه وأمه فاطمة الزهراء
بنت رسول الله
الصفحه ١٨٠ :
أعني الإيمان. مع
انتفاء ركنه ، أعني الأعمال. وكيف يدخل الجنة من لم يتصف بما جعل اسما للإيمان
الصفحه ٢٤١ : الإمامية فلأنه إذا كان لهم رئيس قاهر يمنعهم
من المحظورات ويحثهم على الواجبات كانوا معه أقرب الى الطاعات