الصفحه ١٧٧ : بل قضية أصولية. راجع
الملل والنحل ١ : ١٤٦
الصفحه ١٨٦ : أصول
الفقه وغير ذلك كثير. راجع وفيات الأعيان ١ : ٣٨٧ والسبكى ٣ : ٢٤٩ وتبيين كذب
المفتري ٢٧٨ ـ ٢٨٥
الصفحه ٢٢٢ : التقليد لا يكفي في الخروج عن عهدة الواجب فيما وجب العلم به
من أصول الإسلام. وبعض هذه الوجوه يفيد ذلك
الصفحه ٢٢٦ :
الإسلام المخالفين في الأصول لأن الحق واحد وفاقا. وأجيب بأن المراد الجحد به في
شيء مما علم قطعا أنه من
الصفحه ٢٣٤ : أصول الصانع والنبوة والإمامة والمعاد ، وما يتصل
بذلك على قانون الإسلام. والإمامة رئاسة عامة في أمر
الصفحه ٢٤٤ : يجبن عن إقامة الحدود ومقاومة
الخصوم ، مجتهدا في الأصول والفروع ليتمكن من القيام بأمر الدين ، ذا رأي في
الصفحه ٢٦٧ : القطاع» وتحرير أصول اقليدس وتجريد
العقائد يعرف بتجريد الكلام ، وتلخيص المحصل وغير ذلك. راجع فوات الوفيات
الصفحه ٢٧٨ :
تحقيق ذلك في (٤) أصول الفقه. على أن الخبر المسموع من فم رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) إن لم يكن فوق
الصفحه ٢٩٨ :
والأشاعرة في علم
الأصول ، والمفسرين في علم التفسير ، فإن رئيسهم ابن عباس تلميذ له.
والمشايخ في
الصفحه ١٤ : بينا أن لا مؤثر سيما في مثل هذه الغرائب إلا الله تعالى على أن مجرد
التمكين كاف في إفادة المطلوب
الصفحه ١٧ : المختار كاف في إفادة المطلوب ، ولهذا ذهب
المعتزلة إلى ان المعجزة (١) تكون فعلا لله تعالى ، أو واقعا بأمره
الصفحه ٤٥ : النصوص ، وانعقد الاجماع على أنه مبعوث إلى الناس كافة ، بل إلى الثقلين ،
لا إلى العرب خاصة ، وأنه خاتم
الصفحه ٤٦ :
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ) (١) (قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً
الصفحه ٤٧ : الأديان ، وشهادته قائمة في القيامة على كافة البشر ، الى غير ذلك من خصائص
لا تعد ولا تحصى. وقوله تعالى
الصفحه ٦٩ : خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ).
وخصهم بالكرامة
المطلقة والامتثال والخشية ، وهذه الأمور أساس كافة الخيرات