الصفحه ٥٣ : المحامل والتأويلات ، وإما تفصيلا فمذكور في التفاسير وفي الكتب المصنفة في هذا
الباب. أما في قصة آدم
الصفحه ٩١ : الإفصاح من الأديان دين
الإسلام ، ومن الكتب القرآن ، ومن الأنبياء محمد صلىاللهعليهوسلم. والمعتزلة يدعون
الصفحه ٩٩ : الفرقة الجاحظية من
المعتزلة ولد عام ١٦٣ في البصرة ، ومات والكتاب على صدره قتلته مجلدات من الكتب
على رأسه
الصفحه ١٠٠ : من
أهل بلخ أقام ببغداد مدة طويلة وتوفي بها عام ٣١٩ ه له كتب منها التفسير ، وتأييد
مقالة أبي الهذيل
الصفحه ١٠٣ :
أخرى. ومعلوم أن
ليس مقصود الباري تعالى من كل جوهر الدلالة عليه ، وإن صلح لذلك. كما أن من كتب
كتابا
الصفحه ١١٨ : يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ
الرَّحْمنُ) (٤) وهول تطاير الكتب. قال الله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ
الصفحه ١٤٦ : والمعاصي مثبتة عند الحفظة ، وفي صحائف الكتبة ، فالطاعات
تبطل استحقاق العقاب بالمعاصي. والمعاصي تبطل استحقاق
الصفحه ١٤٩ : ترك ما فعل ببعض
الأمم من المسخ ، وكتبه الآثام على الجباه ، ونحو ذلك بما يفضحهم في الدنيا ، لأنا
نقول
الصفحه ١٥١ : قرى بلخ عام ٢٣٥ ه من كتبه : أقسام العلوم ، وشرائع الأديان ، وكتاب
السياسة الكبير والصغير ، والأسما
الصفحه ١٦٩ : علم الكلام بآراء جديدة أخذها عن الفلسفة
اليونانية وله ترجمة واسعة كتبها بالتركية : ايزميرلي إسماعيل
الصفحه ١٨١ :
قال ، لنا مقامات.
الأول ـ
(أنه فعل القلب
لقوله تعالى : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ
الصفحه ١٨٢ :
إنكار النصوص. قال الله تعالى : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ)(١) (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
الصفحه ١٨٤ : الإيمان : «الإيمان أن تؤمن بالله ، وملائكته
، وكتبه ، ورسله ...» (٤)
الحديث
الصفحه ١٨٦ : وتوفي عام ٤٧٨ من كتبه غياث
الأمم والتياث الظلم ، والعقيدة النظامية في الأركان الإسلامية ، والبرهان في
الصفحه ١٩٠ : تبصرة الأدلة : لا يلزم من انعدام العلم انعدام التصديق. فإنا آمنا
بالملائكة والكتب والرسل ، ولا نعرفهم