الصفحه ١١٤ : ، فيسألان الميت عن ربه
، وعن دينه ، وعن نبيه .. إلى غير ذلك من الأخبار ، والآثار المسطورة في الكتب
المشهورة
الصفحه ٢٣٧ : . كوجوب الصلاة المشروطة بالطهارة.
وأما في الزكاة
فالوجوب مشروط بحصول النصاب ، حتى إذا انتفى ، فلا وجوب
الصفحه ٢٦٨ : هو الإمام علي بن موسى الرضى مع جلالة قدره ونباهة ذكره ، وكمال
علمه وهداه وورعه وتقواه ، قد كتب على
الصفحه ٩٠ : إنكاره كفر. وإنما لم يشرحه في كتبه كثير شرح ، لما
قال أنه ظاهر لا يحتاج إلى زيادة بيان. نعم بما يميل
الصفحه ٢٧٩ : ، ولسائر الأصحاب أنهم سكتوا على ذلك من غير تعرض ولا
اعتراض. والمذكور في كتب التواريخ ، أن فدك كانت على ما
الصفحه ٢٨ : على أكثر ما كتبه رجالها من طبيعيين وإلهيين ، وانفرد بآراء
خاصة تابعته فرقته من المعتزلة وسميت باسمه
الصفحه ١٢٤ : كتبه ، وعاد في
آخر عمره إلى همذان فمرض في الطريق ، ومات بها عام ٤٢٨ ه.
(٤) هو محمد بن محمد
بن طرخان
الصفحه ٢٨٣ : معروفة في كتب الفقه ، لا تقدح في استحقاق الإمامة.
ومنها أنه منع
متعة النكاح ، وهو أن يقول لامرأة
الصفحه ٦ : ، واعترض بما ورد في الحديث من زيادة عدد الرسل على عدد الكتب
، فقيل : هو من له كتاب أو نسخ لبعض أحكام
الصفحه ١٢ :
__________________
ـ عام ٦٠٦ ه أقبل
الناس على كتبه في حياته يتدارسونها ، وكان يحسن الفارسية من تصانيفه مفاتيح الغيب
الصفحه ٣٤ : التناقض. وقد بين ذلك على التفصيل في كتب التفسير. ومنها أن فيه الكذب المحض
كقوله تعالى :
(وَلَقَدْ
الصفحه ٤٠ : التحيات).
الخامس : النصوص
(الخامس : نصوص
الكتب السماوية ففي التوراة جاء الله من طور سيناء ، وأشرق من
الصفحه ٤١ : ).
الواردة في كتب
الأنبياء المتقدمين المنقولة إلى (٣) العربي ، المشهورة فيما بين أممهم
الصفحه ٤٣ : بشر.
قال في تلخيص
المحصل : وأمثال هذا كثير في كتب الأنبياء المتقدمين يذكرها المصنفون الواقفون على
الصفحه ٤٩ : ، وبما شاهد من أحوال الأنبياء على ما هو
مذكور في كتب الأحاديث لنا أنه أمر ممكن أخبر به الصادق ، ودليل