الصفحه ٤٧ : لشدتها (١).
ويقول صاحب لسان
العرب : الجدل لغة : هو اللدد في الخصومة ، والقدرة عليها. وقد جادله مجادلة
الصفحه ٣٠ : العربية». (١)
يقول الإمام
الشافعي رضي الله عنه : «ما جهل الناس ، ولا اختلفوا إلا لتركهم لسان العرب
الصفحه ٦١ : ، إن معنى جعلناه خلقناه قال عبد العزيز : يا أمير المؤمنين ، إن
القرآن نزل بلسانك ولسان قومك ، وأنت أعلم
الصفحه ٧٠ :
الثامنة). وكتاب (أنباء الغمر) وابن خلدون (٣) (مفخرة العرب) في
دائرة معارفه الكبرى المسماة (العبر) وديوان
الصفحه ٨٤ : ،
والترسل ، وأخذهم بقوانين العربية ، وتجويد الخط.
وأما أهل إفريقيا
فيخلطون في تعليمهم للولدان القرآن
الصفحه ٣١ :
فمن عدل عن لسان
الشرع إلى لسان غيره ، وخرج عن الوارد من نصوص الشرع جهل وضل.
ويؤيد ما قاله
الأئمة
الصفحه ٩٩ : الأولية ، حتى صلب
عوده ، واستقام فكره ، وأصبح في عداد المفكرين الذين تفخر بهم المكتبة العربية
والإسلامية
الصفحه ٨٥ : ومدح فيقول :
«ولو لا الكتاب لا
ختلت أخبار الماضين وانقطعت آثار الغائبين ، وإنما اللسان للشاهد لك
الصفحه ١٥٨ : ؟»
__________________
(١) الملة كالدين :
وهي ما شرع الله للعباد على لسان المرسلين ليتوصلوا به إلى جوار الله ، والفرق
بينها وبين
الصفحه ٢٣٩ :
بقدر الاستعداد
عند اتصالها به ، وزعموا أن اللوح المحفوظ ، والكتاب المبين ، في لسان الشرع
عبارتان
الصفحه ٤٠٦ : هو الذي يحفظها وينورها ، ويجذب
الدهن والشمع إليها ، ويسمونه رب النوع ، ويعبر عنه في لسان الشرع ، بملك
الصفحه ٢٥ : ، لم يعرف في البيئة العربية ، قبل ظهور الإسلام ، وقبل
مبعث الرسول صلىاللهعليهوسلم.
أيكون القرآن
الصفحه ٢٩ : يناقشان المسلمين في الدين. وفي هذا الكتاب يدرب النصارى على
زعزعة عقائد المسلمين بقوله : إذا قال لك العربي
الصفحه ٦٢ : ، وما هو غير مخلوق ـ وما تتعامل به العرب في لغتهم ...
تراجع رسالة الحيدة كلها ، وقد طبعتها
إدارة
الصفحه ٧٧ :
وجورج زيدان في (تاريخ
آداب اللغة العربية) (١) وهناك رأي آخر يتزعمه ابن حجر في كتابه (الدرر الكامنة