الصفحه ٩٥ : الأشرف مشيخة مدرسته ودرس فيها قبل أن تكتمل وسماه
شيخ الشيوخ ، وكان ماهرا في الفقه والأصول والمعاني
الصفحه ٣١٣ : ، فبالوجود أو بالماهية ، فبالماهية كما في اللوازم
المستندة إلى نفس الماهية ، فإن الماهية تتقدمها بذاتها ومن
الصفحه ٣١٦ : ء ويتخلف عنه
الأثر لفقد شرطه لا لذاته.
الثالث : الواجب يشارك الممكنات في الوجود ويخالفها في الحقيقة
الصفحه ٢٤٩ : لا يتصور المعارض للنظر الصحيح في
القطعيات ، وبهذا تندفع شبهة أخرى وهي أن النظر لو أفاد العلم فلا بد
الصفحه ٢٩٩ :
والطرفين بديهي ، والعلم بالكل : إما نفس العلم بالأجزاء أو حاصل به على ما مرّ في
تصور الماهية وأجزائها
الصفحه ١٦٨ :
مسماه (٢) أعني ذلك المركب الاعتباري.
كما يقال : هو علم
يبحث فيه عن كذا أو علم بقواعد كذا ، وإلا فرسما
الصفحه ٢٧٠ : إلزامه النظر إنما تتوقف على وجوب النظر ،
وثبوت الشرع في نفس الأمر ، لا على علمه بذلك ، والمتوقف على النظر
الصفحه ٢٣ : والعقدية ، عن ماهية علم الكلام ، أهو
علم قديم موغل في القدم ، عرفته البشرية في تاريخها الطويل ، من يوم أن
الصفحه ٤٧ : .
نعم. ما ذا يسمى
هذا العلم. إننا نرى ويشاركنا في رأينا هذا كثير من العلماء والمفكرين أنه علم
الجدل
الصفحه ١٦٦ : ، ويعترض بأن للمنطق مدخلا في الاقتدار وإن لم
يستقل به ، والاقتدار لازم (٦) مع كل علم على تقدير مقارنته
الصفحه ٢٤ :
وإذا أردنا أن
نقدم بين يدي القارئ ، أحد هذه التعريفات ، فإننا نختار التعريف الذي قدمه ابن
خلدون في
الصفحه ٢٠١ : مقدورا للمخلوق
إلا أن قيد الحصول مراد هاهنا بقرينة جعل الضروري من أقسام العلم الحادث ، ومصرح
في عبارة
الصفحه ١٩٤ : بمنزلة مرآة تنطبع فيها صور المعقولات أي حقائقها
وماهياتها على ما هي عليها ، العلم عبارة عن أخذ العقل صور
الصفحه ١٩٦ : والتركيب ، ولا
يخفى ما فيه ومنهم من قيد المعاني بالكلية ميلا إلى تخصيص العلم بالكليات والمعرفة
بالجزئيات
الصفحه ٢٥٩ : المحكوم عليه يكون أمرا اعتباريا هو العلم بوجه الدلالة وفساده
بين.
(قوله : ولا يشترط
للنظر في معرفة الله