الصفحه ١٢٩ : :
«أخذ التفتازاني
عن أكابر أهل العلم في عصره ، وفاق في كثير من العلوم ، وطار صيته ، ورحل إليه
الطلبة
الصفحه ١٤٧ : .
٣ ـ نهاية المعقول
في دراية الأصول.
٤ ـ اعتقادات فرق
المسلمين والمشركين.
وأيضا مؤلفات :
المحقق المدقق
الصفحه ٣٠٨ : ).
(٣) سقط من (أ) لفظ (الثاني).
(٤) سقط من (أ) لفظ (الثالث).
(٥) راجع في ذلك (أصول
الدين للرازي) المسألة
الصفحه ١٥٥ :
المتقدمين ، لا سيما السمعيات التي هي المطلب الأعلى ، والمقصد الأقصى ، في أصول
الدين ، والعروة الوثقى
الصفحه ٢٢٨ : ء أصوله وعناصره التي يتركب منها ، حسية
كانت أو معنوية ، كمادة البناء ومادة البحث .. إلخ. وللمادة في اصطلاح
الصفحه ٣٢٩ :
فإن هذا مما لا
يقبله العقل وإن وقع في كلام الإمام وغيره ، وأدلة القائلين بأن وجود الشيء نفس
ذاته
الصفحه ٣١٤ : بين القوسين
سقط من (ب).
(٢) في (أ) في بدلا
من (أن).
(٣) راجع ما كتبه
الإمام الرازي في كتابه أصول
الصفحه ٣٣٩ : الواجب هو الوجود المطلق
مبني على أصول فاسدة ، مثل كونه واحدا بالشخصي موجودا في الخارج ، ممتنع العدم
لذاته
الصفحه ٣٨٧ : اللاهوية قسيما للهوية بحسب الذات ، وقسما منها باعتبار ثبوتها
في العقل ، ولا تناقض في شيء من ذلك ، وهذه أصول
الصفحه ٩١ : إماما في
المعقول قائما بالأصول والمعاني والعربية مشاركا في الفنون ، وبعد أن قتل غياث
الدين ووفاة أبي
الصفحه ١٠٤ :
الحاجب المالكي
المتوفى سنة ٦٤٦ ه.
أول الشرح : الحمد
لله الذي وفقنا للوصول إلى منتهى أصول
الصفحه ١٤٨ : بقدر
الطاقة على نقلها من أصولها ، وأشرنا إلى ذلك في الهامش مع إثبات أسماء الكتب
وتحديد الصفحات ـ ما
الصفحه ١٢٠ : بعد التأمل
والاحتياط والمراجعة والمطالعة. وهذا خط الفقير سعد الدين التفتازاني كتبه في آخر
سفر حياته
الصفحه ٣٧٧ : المخصوصة ،
ومنها اختلافهم في أن التميز هل يغاير الجوهرية؟
فالجمهور : على أن الجوهرية صفة تابعة للجوهر
الصفحه ٤٢ : ليسوا في حاجة إليه ، فكيف نرد طغيان جهمية القرن
العشرين ..؟ لقد كانت الجهمية الأولى تقول : إن القرآن