الصفحه ١٦١ :
: في مباحث العلم
٣ ـ الفصل الثالث
: في مباحث النظر
الصفحه ١٧٨ : .
اختلاف الباحثين في حقيقة علم الكلام
(قال : فإن قيل : قد يبحث مع نفي الوجود الذهني عن أحوال ما لا يعتبر
الصفحه ١٨٩ : حصول العلم بوجوده وهذا لا يستدعي تصور العلم فضلا عن بداهته ، فإن قيل
الحصول في النفس هو العلم).
قلنا
الصفحه ٢٨٥ :
والبعث وذلك لأن
العلم بتحقق أحد المتنافيين يفيد العلم بانتفاء المنافي الآخر ، كما سبق في إفادة
الصفحه ٢٩٧ : بمعنى أن بداهة الكل متوقفة على بداهة الجزء ، لم
تستدل بالبداهة على البداهة بل العلم بها في الكل على
الصفحه ١٦٣ : (٢)).
الفصل الأول
في المقدمات
أقول : رتبته (٣) على ثلاثة فصول لأن المبادي منها ما رأوا تصدير كل (٤) علم
الصفحه ٢٤٥ :
تحقيقه في شرح الأصول لصاحب المواقف ، ثم كلام القوم هو أن العلم يكون التفطن
للاندراج شرطا للإنتاج ضروري
الصفحه ٢٠ : : كلمة عن
علم الكلام. حقيقته ونشأته ، وموقف المسلمين منه عند قيامه ، ورأيهم فيه الآن ،
وهو يمثل جزءا مهما
الصفحه ٢٨٤ : أن تكذيبهما أيضا يستلزم المطلوب ، أعني عدم إفادة
النقل العلم فنفيه يكون مستدركا في البيان ، هذا والحق
الصفحه ٨١ : .
عاد لبلد العلم
والعلماء حيث حلقات الدرس ومدارس العلم ، وأندية الثقافة والمعرفة ، عاد ليشارك في
جدل
الصفحه ٢٩٨ :
يكون الموجود محض
ما ليس بموجود والزائد على الشيء عارض ، فلا يكون التركيب فيه ، وإما بالرسم فلما
الصفحه ٢٧٩ : كالعلم للصانع ،
وكثيرا ما يختص بالجازم وتقابله الأمارة) (٣).
في اصطلاح المنطق
هو المقدمات المرتبة
الصفحه ٢٣٠ :
المراد به الحركات (٤) التخييلية ليس كما ينبغي ، والصواب ما ذكر في شرح الأصول :
إنه انتقال
الصفحه ١١٩ : شرح المواقف في أصول الدين ، وشرح المطالع في المنطق وحواشيه.
وقدم للقاهرة للحج
في جمادى الآخر سنة
الصفحه ٦٩ : تيمية. وهو الذي هذب كتبه ، ونشر علمه
، وسجن معه في قلعة دمشق ، وأهين وعذب بسببه. من كتبه. «الطرق الحكمية