الصفحه ١٧٦ : الإلهي بكون
البحث فيه على قانون الإسلام أي ما علم قطعا من الدين كصدور الكثرة عن الواحد
ونزول الملك من
الصفحه ٧٠ :
المفكرين في هذا العصر ، لأعيانا الحصر والعد ، ويكفي أن نقول في النهاية ، إن عصر
التفتازاني العلمي هو عصر
الصفحه ١٢٣ :
من ينابيعه ، وكانت لهم زادا في إعدادهم العلمي ، وتكوينهم الفكري.
إنها مدرسة غنية
بالمعرفة ، ثرية
الصفحه ٨٤ : .
ويروي أبو الحاج
عن بعض شيوخه أن رجلا رحل في طلب العلم إلى بغداد ، فقرأ ما شاء الله ، ثم أراد
الانصراف
الصفحه ١٩٥ : العلوم لأن في ذكر العلم ذكر المعلوم وعدل إليه تفاديا عن الدور ،
وبالجملة فقد خرج الظن والجهل إذ تجلى
الصفحه ٢٧ : تهجس في داخل بعض النفوس ، لها دخل في إنشاء علم الكلام ..؟ أو
أن وراء إنشائه وإيجاده أسبابا أخرى ، مع
الصفحه ١٩٠ : ، والأحسن ما في شرح المختصر : أن الذي يراد حصوله
بالغير إنما هو (٣) تصور حقيقة العلم ، إلا أنه تسامح فيه
الصفحه ٢٤٤ : لا خفاء في أن كون النظر مفيدا
للعلم ضروري في الشكل الأول ، نظري في باقي الأشكال. فكيف يصح اختيار أنه
الصفحه ٢٤٢ : بالضرورة العلم بأن العالم حادث ينتج أن نظرا ما
__________________
(١) الكسب : وإن كان
في الأصل ما
الصفحه ٢١٣ : به العلم ببعضه وتقع الزيادة
فضلة.
(راجع مقدمة جامع الأصول في أحاديث
الرسول ج ١ ص ١٢٠).
(٣) الحديث
الصفحه ٢٠٤ : بعض الأصول المشهورة ، وعليه شرح لبعض
الأفاضل أثبت فيه ما سنح له من الرد والقبول وأورد على بعض مآخذه في
الصفحه ٢٧٢ : . وهذا خروج منه عن قول الأمة ، وتوصل منه إلى هدم أصله.
راجع (الشامل في أصول الدين للإمام
الجويني ص ١٢١
الصفحه ١٦٤ : ، وذلك هو المعنى بتعريف العلم ، فكان من
مقدماته وإنما كثر تركه سيما في العلوم الشرعية والأدبية لما شاع من
الصفحه ٢٧٦ : عليهما ، أو يندرجان فيه ،
ليستفاد العلم بأحدهما من الآخر وهو التمثيل (١) ، فإن حكم الفرع وهو المطلوب
الصفحه ٤٦٥ : (أ) العلم وهو
تحريف.
(٤) في (ب) المعدوم
الممتنع بالغير.