الصفحه ١٤١ :
كتاب شرح المقاصد
كتاب شرح المقاصد
في علم التوحيد للعلامة المحقق المدقق مسعود بن عمر التفتازاني
الصفحه ٢٥٨ : مغايرة جهة الدلالة للمدلول ،
فيتفرع عليه الاختلاف في تغاير العلم بهما على ما قال الإمام الرازي وغيره ، أن
الصفحه ١٨٤ :
وموضوع (١) العلم لا يبين فيه ، بل فيما فوقه حتى ينتهي إلى ما موضوعه
بين الوجود كالموجود ، من حيث
الصفحه ١٨٥ :
موضوع العلم إنما
لا يبين فيه إذ كان البحث فيه عن الأحوال التي هي غير الوجود ، وإلا فهذه التفرقة
الصفحه ٣٩٤ : النقيض أصلا ، هو ما
في العقل الفعال وإن تغايرا بحسب المفهوم ، وقد يقال : لو أريد بما في نفس الأمر
في علم
الصفحه ٢٣٩ : الرازي على الوجوب بأن من علم أن
العالم متغير وكل متغير ممكن فمع حضور هذين العلمين في الذهن يمتنع أن لا
الصفحه ١٧٤ :
مقدمات العلم تصور مسائله إجمالا لإفادته زيادة التميز وقيد القضايا بالنظرية ،
لأنه لم يقع خلاف في أن
الصفحه ١٩١ : .
فإن قيل : لا معنى
للعلم إلا وصول النفس إلى المعنى وحصوله فيها ، والعلم من المعاني النفسية ،
فحصوله في
الصفحه ٥٠٠ :
٢ ـ تلامذته وطلاب المعرفة في مدرسته
١١٢
١٩
مكانته العلمية وأي العلماء فيه
١٢٥
الصفحه ١٨٦ : الموضوع وهلية البسيطة ، وقد صار في علم الكلام من جملة
المسائل.
وأما خامسا : فلأن تصاعد العلوم ، إنما
الصفحه ١٦٩ : (٤) إذ لا ضبط للأعراض الذاتية ولا حصر ، بل لكان أحد أن يثبت
ما استطاع ، وإنما يتبين بتحققها في العلم نفسه
الصفحه ٤٩٩ : في حاجة إلى علم
الكلام
٣٢
٥
موقف السلف من علم الكلام
٣٤
الصفحه ١٨٧ :
الفصل الثاني
في العلم وفيه مباحث
١ ـ مبحث تعريف
العلم
٢ ـ مبحث تقسيمه
مطلقا
٣ ـ مبحث
الصفحه ٢٤٧ : التفاوت في العلم بذلك ، وشروطه متفاوتة الحصول كالالتفات أو
الاكتساب بخفي أو أخفى ، وإن لم يكن التفطن
الصفحه ٢٤٨ : ؛ إما ثبوت الصانع فيلزم انتفاؤه على تقدير
انتفائه ، وإما العلم به فلا يكون دليلا عند عدم النظر فيه