الصفحه ١٥٧ :
مقصد لمكان القصد أطلقه على ما يقصد للبحث عن حقيقته وما يتعلق به من المسائل
العلمية ، لأنه يتخيل فيه أنه
الصفحه ٢٣٥ :
بحسب المطالب ،
على ما بين في الصناعات الخمس ، وصحة الصورة في المعرف أن يقدم الأعم فيقيد بالفصل
أو
الصفحه ٣٤٠ :
معدودا في ثواني
المعقولات ، وكون الواجب مبدأ (١) لوجود الممكنات متصفا بالعلم والقدرة والإرادة
الصفحه ١١٨ : إلا أن في لسانه مسكة ، إماما بارعا في
فنون من العلوم ، له تصانيف تدل على غزير علمه واتساع نظره وتبحره
الصفحه ٤٤١ : (٥).
فإن قيل : المتعين
هو الشخص (٦) كزيد مثلا ، ولا خفاء في وجوده ، وليس مفهومه مجرد الانسان
، بل مع شي
الصفحه ٤٧١ :
لما سبق من امتناع
الانقلاب ، والواجب ماله الوجوب ، فينقل الكلام إلى وجوبه ويلزم التسلسل في الأمور
الصفحه ٢٦١ : أمره ، فطريق الرد عليهم أن حاصل ما ذكرتم
الاحتياج في النجاة إلى معلم ، علم صدقه بالمعجزات وذلك هو النبي
الصفحه ٣٨ :
، حجة الإسلام ، وكاد الإجماع ينعقد على غزارة علمه وفضله.
الذي يهمنا في رأي
الغزالي (١). أنه صاحب قلم
الصفحه ٥١ : في
الجدل : الصراع وإسقاط الإنسان صاحبه على الجدالة أي الأرض الصلبة.
نشأة علم الجدل :
يرى كثير من
الصفحه ٧٩ :
العشرة ، كم بقي
التفتازاني في سمرقند؟ إننا لا نكاد نعلم شيئا عن الفترة الأولى التي قضاها في
سمرقند
الصفحه ٢١٦ : في أنه ضروري (١) أو غير ضروري والعلم بأن البينة تجب على المدعي كسبي
مستفاد من ترتيب المقدمتين ، أعني
الصفحه ٢٧٣ : بأن الواجب معها هو النظر في الدليل ،
ومعرفة وجه دلالته ليئولا إلى العلم ، وذلك لأن امتناع النظر والطلب
الصفحه ٢٨٩ : ، ولا خفاء في أن المقصود بالنظر ما
يتعلق به عرض علمي ويترتب عليه مقصود أصلي من الفن ، ولا يكون له ذكر في
الصفحه ١١٧ :
من المؤرخين أنه كان للإمام ولد ذكر. فالله أعلم.
ولد بهراة سنة سبع
وستين وسبعمائة ، واشتغل في بلاده
الصفحه ٢٥٢ :
القائلون بأن
النظر الصحيح المقرون بشرائطه يستلزم العلم ، اختلفوا في أن النظر الفاسد (١) قد يستلزم