الصفحه ٣٥٣ : صفة فهي توجب للمحل حالا ، كالكون للكائنية والسواد للأسودية
والعلم للعالمية. ومنهم من خالف في نفي كون
الصفحه ٢٨ : المسلمين على علم الكلام ، وحذقهم لأدواته بل يبالغ البعض فيرى أن هذا العلم
نبتت جذوره في دولة اليونان
الصفحه ٢١٢ : ، فكلما علم وجود
السبب علم وجود المسبب قطعا ، وذلك كالحكم بأن السقمونيا مسهل للصفراء.
وأما المتواترات
الصفحه ٢٨١ : زيد في
الدار ، وإلا فإن توقف عليه ثبوت النقل كالعلم (٤) بصدق المخبر ، وما يبتنى (٥) عليه ذلك ، كثبوت
الصفحه ٣٠٦ :
بديهيا خفيا لا يكون في حكم قولنا : الواحد نصف الاثنين فيقع فيه الاختلاف ،
ويحتاج على الأول إلى الدليل
الصفحه ٣٦ :
هذا يقول عن علم الكلام وعن أصحابه :
«حكمي في أهل
الكلام أن يضربوا بالجريد ، ويحملوا على الإبل ويطاف
الصفحه ٢٤٦ :
قلنا : ـ هو أن
حصول العلم بالنتيجة بعد تمام القياس مادة وصورة بمعنى حضور المقدمتين على هيئة
مخصوصة
الصفحه ٢٠٢ :
فإن قيل : يرد على
طرد العبارتين العلم الحاصل بالنظر ، إذ لا قدرة حينئذ على تحصيله ولا على
الانفكاك
الصفحه ٢٣٣ : طرفي الشك بصفة الرجحان.
قال ابن سينا : الظن الحق رأي في شيء
إنه كذا ، ويمكن أن لا يكون كذا. والعلم
الصفحه ٣٤ :
موقف السلف من علم الكلام
ويكاد السلف
الصالح والتابعون من بعدهم يتفقون على أن علم الكلام بدعة
الصفحه ٦٧ : الجانب العلمي الذي حققه المسلمون في ذلك القرن.
الصفحه ٩٠ :
شيوخه وأساتذته
اهتم المسلمون
اهتماما كبيرا بتلقي العلم عن الأساتذة والمدرسين ، وكرهوا كراهة
الصفحه ٣٥٠ : الحرارة والبرودة لا بين صورتيهما (٢) والذي علم بالضرورة استحالة حصوله في العقل والخيال هو
هويات السموات لا
الصفحه ٣٤٨ :
العاقل والمعقول ،
سواء كان العلم عبارة عن حصول صورة الشيء في العقل ، أو عن إضافة مخصوصة بين
العاقل
الصفحه ٢٠٠ :
العلم وهو المسمى
بالحكم والتصديق ، وحقيقته إذعان النفس وقبولها لوقوع النسبة أو لا وقوعها. ويعبر