الصفحه ١١ : . ولم يشاركه في ملكه أحد ، يا
من تعالت أسماؤك ، وتقدست صفاتك. تعطي وتمنع ، لا مانع لما أعطيت ، ولا معطي
الصفحه ٣٤٦ :
المسألة) (٢).
كون العلم سيما
العلم بما لا تحقق له في الأعيان مقتضيا لثبوت أمر في الذهن ظاهر يجري مجرى
الصفحه ٢٢٠ : يكون في آن واحد في مكانين ، أنه لو وجد فيهما لكان الواحد اثنين ، فيكون أحد
المثلين كائنا وليس بكائن
الصفحه ٢٧٨ : الاستقراء ، وهو تصفح جزئيات كل واحد (٢) ليثبت حكمها في ذلك الكلي على سبيل العموم (٣) فتام ، إن علم انحصار
الصفحه ٨٦ :
العلمية ، وظل من ذلك التاريخ حتى العهد الحاضر جامعة من الجامعات الأولى في
العالم الإسلامي.
ولقد فضل
الصفحه ٣٠٠ :
أما الأول :
فظاهر.
وأما الثاني :
فلأن الجزء داخل في ماهية الكل ، وليس بداخل في ماهية نفسه
الصفحه ٣٤٤ : العالم وصورة (٢) الحدوث ، وقد حصل منها العلم بثبوت الحدوث للعالم الموجود (في
الخارج فإن قيل نحن
الصفحه ١٩٩ : ، وحاصل
التقسيم أن العلم إما أن يعتبر فيه الحكم وهو التصديق ، أو لا وهو التصور. ومعناه:
ـ
أن التصديق هو
الصفحه ٣٤٣ : تحريف.
(٣) في (ب) يقع بدلا
من (يكون).
(٤) الدلالة : هي أن
يلزم من العلم بالشيء علم بشيء آخر ، والشي
الصفحه ٣٥٧ :
واللازم باطل
ضرورة واتفاقا. وجه اللزوم أن التأثير إما في نفس الذات وهي أزلية ، والأزلية
تنافي
الصفحه ٢٢٣ : (٥) ومعناه : علم الغلط والحكمة المموهة لأن سوفا اسم للعلم
ووسطا للغلط ولا يمكن (٦) أن يكون في العالم قوم
الصفحه ٢٤١ :
كذلك يفيد العلم ،
فالموقوف المجهول هو المهملة المتصلة (١) أو الكلية التي عنوانها مفهوم النظر
الصفحه ١٥ : كتاب المقاصد ، كما عرف المصطلحات العلمية التي
ذكرها السعد في كتابه ، إلى غير ذلك مما جاء في التحقيق
الصفحه ٢٢٧ : علم أو ظن
ويراد بالفكر حركة النفس في المعاني ، فيخرج ما يكون (٤) لطلب علم أو ظن كأكثر حديث النفس
الصفحه ١٧٩ : ذكرتم لو أريد بالموجود من حيث هو الموجود (٣) في الخارج بشرط اعتبار وجوده وليس كذلك. بل الموجود على