الصفحه ١٥٨ : ء الحكمة النظرية للفلسفة وهي عندهم تنقسم إلى العلم
المتعلق (٢) بأمور تستغني عن المادة في الورود والتصور
الصفحه ١٤٩ :
سابعا : في الكتاب الكثير من الاصطلاحات العلمية ، جاء بها المؤلف عند حديثه
عن الصوت والضوء ، وخواص
الصفحه ٣٢ :
هل كان المسلمون في حاجة إليه ..؟
ونتساءل : هل كان
المسلمون بحاجة إلى علم الكلام حين قام؟
يرى
الصفحه ٢٣٧ : يولد العلم اتفاقا ، فكذا
النظر ابتداء لاشتراكهما في النظرية ، واعترض بأن هذا لا يفيد اليقين ، لكونه
الصفحه ٢٥٣ : ، والمتنازع هو الامتناع لا الصعوبة.
الخامس : لو أفاد
النظر العلم أي التصديق في الحقائق الإلهيات لكان شرطه
الصفحه ٢٠٣ :
وهو نفسه أو بعضها
، وفيه تعريف بالخارج أو خارج وهو يتوقف على العلم ، بالاختصاص المتوقف على تصوره
الصفحه ١٩٨ :
المبحث الثاني
تقسيم العلم إلى تصديق وتصور
(المبحث الثاني : العلم إن كان حكما أي إذعانا
الصفحه ٢٤٣ : يكون كذلك يفيد العلم وهو المطلوب.
وهذا ما قال إمام
الحرمين : إنه لا يعد في إثبات جميع أنواع النظر
الصفحه ٢٣٢ : طلب العلم أو
__________________
(١) القاضي أبو بكر
الباقلاني.
(راجع ترجمته في
هذا الجز
الصفحه ٣٠٣ :
قطعا للتسلسل ، والعلم بالوجود جزء من ذلك العلم فيكون ضروريا. وصرح صاحب المواقف
بأنه جزء وجودي وهو متصور
الصفحه ٢٤٠ : العلم إن كان ضروريا لم يختلف فيه العقلاء،
ولكان مثل الحكم بأن الواحد نصف الاثنين في الجلاء ، وإن كان
الصفحه ٢٠٨ :
يتقدم العلم باللزوم ، ولو سلم فيكفي في ذلك تصور الشيء بوجه ، وتصور ما عداه
إجمالا ، كما في اختصاص الجسم
الصفحه ١٦٧ : التمييز (٢) العلوم في أنفسها إنما هو بحسب تمايز الموضوعات ، فناسب
تصدير العلم ببيان الموضوع لإفادة لما به
الصفحه ٢٠٧ : التعريف بالخارج يتوقف عن العلم
__________________
(١) في (ب) معدم بدلا
من مقدم.
(٢) في (ب) والسبب
الصفحه ٢٦٩ : لا على العلم به ، والمتوقف على النظر هو العلم به لا
تحققه) (٢).
احتجت المعتزلة
على أن وجوب النظر في