الصفحه ٤٤٩ : ، فيجوز أن يكون كل من المنضم ، والمنضم إليه كليا ،
والمجموع جزئيا.
قلنا : لا معنى
للانضمام هاهنا سوى
الصفحه ٥٥ : .
__________________
(١) راجع سيرة ابن
هشام ج ١ تحقيق الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد.
الصفحه ١١٤ :
الطبع قوي الذكاء
والبحث ، حضر دروس العلامة التفتازاني والسيد الشريف الجرجاني ، له رسالة جمع فيها
الصفحه ١٢٢ : :
ذكره صاحب كتاب
كشف الظنون عند ذكره للسيد الشريف الجرجاني ، وقال :
له حاشية على شرح
الشمسية لقطب الدين
الصفحه ١٣١ : أن أخذ السيد الشريف
الجرجاني (٢) ـ وهو يعتبر من تلامذته ـ يتهمه بقصور العقل ، وقلة البضاعة
في الفكر
الصفحه ٣٣٨ : . والعاقب من يخلف السيد. وفي الحديث «أنا السيد والعاقب» يعني آخر
الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. والعقب بكسر
الصفحه ٤١ : الشيخ محمد الغزالي : وعفا الله عن أجدادنا فقد
أولعوا بذلك ، وأعانهم عليه أن الدولة الإسلامية كانت سيدة
الصفحه ٤٧ : ابن سيده :
جدل الشيء : يجد له جدلا ، أحكم فتله. والجدل معناه الصرع على الجدالة وهي الأرض
سميت بذلك
الصفحه ٩٨ :
علمه. ففي كتاب شرح الأربعين للنووي ص ٤ يقول السعد عن نفسه : «أخبرني أحمد ابن
السيد عبد الوهاب المصري
الصفحه ١١٥ : البلاد ، ووفد على ملوك
الشمس وعلمائه.
وكان ممن اجتمع به
التفتازاني والسيد الجرجاني. وقدم القاهرة سنة
الصفحه ١١٦ :
العلامة التفتازاني ، والسيد الشريف ، ثم ارتحل إلى بلاد الروم.
وفي تلك البلاد
البعيدة فوض إليه تدريس بعض
الصفحه ١١٧ : يكمله. وكان قد أدرك الكبار مثل
التفتازاني والسيد ، وصارت له حرمة في البلاد واسعة وخصوصا سمرقند وهراة
الصفحه ١١٩ :
ثم انتقل إلى
سمرقند فأخذ المعاني والبديع عن النور الخوارزمي ثم لازم السيد الجرجاني. حتى
أخذهما مع
الصفحه ١٣٠ : لنك بتقديم السيد علي السعد وقال : لو فرضنا أنكما سيان في الفضل فله شرف
النسب. فاغتمّ لذلك العلامة
الصفحه ٢١٤ : المتوفى سنة ٧٥٦ ه ، والكتاب ألفه لغياث وزير
خدابنده ، وهو كتاب جليل القدر رفيع الشأن. شرحه السيد الشريف