الصفحه ٢٨٢ : الأنبياء ، إنما هو في الأحكام الشرعية ، وفيما يقصد به حصول القطع ، وصحة
الاحتجاج على الغير ، وأما في مجرد
الصفحه ٢٨٩ :
في الأمور العامة
(قال : المقصد الثاني : في الأمور العامة ، وهو ما يعم أكثر الموجودات ، الواجب
الصفحه ٢٩٣ :
الفصل الأول
في الوجود والعدم
وفيه ستة مباحث
١ ـ في تصوره وأنه بديهي
٢ ـ في أنه مشترك بين
الصفحه ٣٢٦ :
المعروض على
العارض بالوجود على الإطلاق ، وإنما ذلك في عوارض الوجود دون عوارض الماهية.
وعن الثاني
الصفحه ٣٥٦ : بالقدرة (١) فإن قيل : هو منفي وإلا لزم التسلسل واتصاف المعدوم
بالوجود.
أجيب : بمنع
استحالة التسلسل في
الصفحه ٣٧٩ :
أدلة بطلان ثبوت المعدوم والحال
(قال : فإن قلت : بطلان ثبوت المعدوم والواسطة في غاية الجلا
الصفحه ٤١٣ : الإبهام ، وعدمه بالقياس إليها.
٥ ـ أن المادة إذا كانت من الأجزاء الخارجية ، فمن أين يلزم تقدمها في
الصفحه ٤٥٠ : الموجد لكل
فرد على ما شاء من التشخص ، وعند بعضهم إلى تحقق (٣) الماهية في الخارج ، للقطع بأنها إذا تحققت
الصفحه ٤٥٧ : ضروري (١). والتعريف بمثل ضرورة الوجود ، وضرورة العدم ، ولا
ضرورتهما لفظي (٢)).
قد تقرر في موضعه
، أن
الصفحه ٤٧٠ :
المبحث الرابع
في اعتبارية الوجوب وما يجري مجراه
(قال : المبحث الرابع : كل ما يوصف أي فرد يفرض
الصفحه ٤٨٦ :
الموجود (١) بالوجود الحاصل بهذا الإيجاد ، فلا نسلم استحالته ، كما في
القابل. فإن السواد قائم
الصفحه ٤٩١ :
أو الحدوث فيحكم
بالاحتياج. كما يقال علة الحصول في الخير هو التحيز لا بحسب الخارج ، بأن يتحقق
الصفحه ٤٩٦ : ، وأما بالذات بمعنى الاحتياج
إليه ، فلأنه أما أن يراد الاحتياج في الوجود العيني وهو باطل ، لأن الوجوب
الصفحه ٣٣ :
وسعهم ترك الخوض
فيه ، ولأنه لو كان من الدين ، ما وسعهم السكوت عنه ، وإن كانوا لم يعلموه وسعنا
جهله
الصفحه ٦٥ : أحدثه المغول في رقعة
البلاد الإسلامية ، من تخريب وتشريد وقتل ، واستمر الوضع على ذلك فترة ليست
بالقصيرة