الصفحه ١٨٣ :
(وقد يبين في ذلك
العلم نفسه بشرط أن لا يكون مبدأ لجميع مسائله ، وأن لا يبين بمسألة تتوقف عليه
لئلا
الصفحه ١٩٥ : ، ولذلك الوجدان
ذكر، وأنت خبير بأن حصول الصورة في الفعل أيضا صفة العالم (٢) ومنها أحد أقسام التصديق وهو ما
الصفحه ٢٢٣ : (١) وأمثلهم اللاأدرية القائلون بأني شاك وشاك في أني شاك (٢) وتمسكوا بشبه الفريقين ليورث شكا ، والحق يعذبهم ولو
الصفحه ٢٤٧ : عن الملزوم ، فلو لم يكن التفطن لكيفية الاندراج شرطا متفاوت الحصول بأن
يحصل في البعض بمجرد الالتفات
الصفحه ٢٦٤ :
ما يترتب في
الدنيا على اختلاف الفرق في معرفة الصانع من المحاربات وهلاك النفوس وتلف الأموال
، وكل
الصفحه ٣٠١ :
التركيب إلا فيه ، ولا حاجة إلى حصول أمر زائد على المجموع ، فالوجود محض المجموع
الذي ليس شيء من أجزائه
الصفحه ٣٢٨ : مذهب
الشيخ أن مفهوم وجود الإنسان هو الحيوان الناطق مثلا ولفظ الوجود في العربية ولفظ (هستى)
في الفارسية
الصفحه ٣٦٢ :
عداه. قلنا : قطع النظر عن الشيء (٢) لا يوجب انتفاءه).
القائلون بأن
المعدوم الممكن ثابت في الخارج
الصفحه ٣٦٣ :
واحد في حيزين (١) بعضها متميز عن البعض (٢) وعن الأمور الموجودة مع أنها منتفية قطعا ، وإن مثل جبل
الصفحه ٣٦٦ :
يقبله أهل اللغة ،
ولا تقوم عليه شبهة لا من جهة وقوع استعماله ، في غير ما ذكر كل منهم ، فإن له أن
الصفحه ٣٨٨ : الوجود والعدم قد يقع محمولا ، وقد يقع رابطة ،
ولا بد في حمل (٢) الايجاب من اتحاد الطرفين (٣) هوية
الصفحه ٤٠٣ : قد تؤخذ (٢) بشرط شيء وتسمى المخلوطة ، ولا خفاء في وجودها وقد تؤخذ
بشرط لا شيء وتسمى المجردة ، ولا
الصفحه ٤٠٧ : منها ظلمانية ، ومنها مستنيرة ، وذكر أن لكل نوع من
الفلكيات ، والعنصريات التي في عالم المثل أيضا ، رب
الصفحه ٤٠٨ :
موجود ، وذلك عند
عروض التشخص ، وحاصلها أن (١) ما صدق هو عليه موجود).
لا خفاء في تباين
المخلوطة
الصفحه ٤٢٢ :
مبهم لا يتحصل
نوعا حقيقيا ، إلا بمقارنة الفصل. وهذا معنى عليته ، وإلا فلا تمايز في الخارج بين