الصفحه ٣٤٣ :
الخارج لكانت ذلك
الشيء ، كما أن الشجر لو تجسم لكان ذلك الشجر ، ثم الوجود في العبارة ثم في
الكتابة
الصفحه ٣٥٧ :
واللازم باطل
ضرورة واتفاقا. وجه اللزوم أن التأثير إما في نفس الذات وهي أزلية ، والأزلية
تنافي
الصفحه ٣٧٢ : ، وثبوتها ليس بمنفي فيكون ثابتا ، وبتسلسل لما ذكرتم في الوجود.
وتقرير الثاني :
أن الحال قد يكون كليا
الصفحه ٣٩٩ :
(قال : الفصل الثاني : في الماهية وفيه مباحث) (١) :
المبحث الأول
تعريف الماهية وما يتعلق به
الصفحه ٤١٩ : باطل قطعا.
يشترط في المركبة تقدم أجزائها ذهنا وخارجا
(قال : ولا بد من تقدم الجزء ذهنا ، وخارجا
الصفحه ٤٣١ :
وأن ليس لها تقرر
في الخارج بدون الفاعل لها (١) ، فما وجه هذا الاختلاف (٢).
أجيب : بأنه قد
يراد
الصفحه ٤٣٢ : ، بمعنى أن شيئا منها ليس نفسها. ولا داخلا فيها ،
ليس مما يتصور فيه نزاع ، أو يتعلق بتخصيصه بالذكر فائدة
الصفحه ٤٤٥ :
عدمه عن عدم
الإطلاق ، وعدم الإطلاق متحقق في جميع الأفراد ، فكذا التعين فلا يكون متميزا ،
فلا يكون
الصفحه ٤٤٦ :
تنتهي إلى ما يفيد
الهذية (١) ، والعدمي قد (٢) يطلق على المعدوم ، وعلى عدم أمر ما ، وعلى ما يدخل في
الصفحه ٤٧١ :
لما سبق من امتناع
الانقلاب ، والواجب ماله الوجوب ، فينقل الكلام إلى وجوبه ويلزم التسلسل في الأمور
الصفحه ٦١ :
وسيستمر ذلك معهم
إلى يوم يبعثون ، وصدق ربي في قوله :
__________________
د ـ الجدل في حق القرآن
الصفحه ٨٤ :
الذي يراعونه في
التعليم ، فلا يقتصرون على القرآن بل يخلطون في تعليمهم الولدان رواية الشعر
الصفحه ٨٥ :
والمدينة كما يصور
ذلك المقريزي (١).
ويصور الجاحظ مهمة
الكتاب وأثره في دنيا الناس ماضيهم وحاضرهم
الصفحه ١٥٩ :
، ووجه الضبط أن المذكور (٣) فيه إن كان من مقاصد الكلام فإما سمعيات وهو المقصد السادس
، أو عقليات مختص
الصفحه ١٨٠ :
قلنا : قد تبين
مبادي العلم فيه أو في علم أدنى ، لا على وجه الدور ومبادي الشرعي في غير الشرعي