الصفحه ٥٠١ : :
التصورات الضرورية
٢١٠
٣٦
الفصل الثالث : في
النظر وفيه مباحث
٢٢٥
٣٧
الصفحه ١٣٠ :
وفاته
اختلف العلماء
اختلافا بيّنا في تاريخ وفاة هذا العالم الكبير ، فهو مرة توفي عام ٧٩١ ه
الصفحه ١٦٣ :
المقصد الأول
(المقصد الأول : في المبادي. وفيه فصول ثلاثة (١). الأول في
المقدمات
الصفحه ٢١٤ : المدعي حاصل بخبر الصادق استدلالا).
ذكر (١) في المحصل (٢) أن الضروريات هي الوجدانيات ، وأنها قليلة النفع
الصفحه ٢١٧ : في المعقولات صناعة سوفسطيا (١) ، وما ذكر في تلخيص المحصل من أنه لا حكم للحس لأنه ليس من
شأنه
الصفحه ٢٥٧ :
الإطلاق ، ليكون
انتفاؤه من جملة شرائط العلم ، وبهذا يظهر أن تفسير الضد العام في عبارة المواقف
الصفحه ٢٨٤ :
إذ لا معنى لعدم
تصديقه سوى هذا ، ولا حاجة إلى باقي المقدمات مع ما في الحصر من المناقشة إذ لا
يلزم
الصفحه ٣٠٣ : الانتهاء إلى
موجبة يحكم فيها بوجود المحمول للموضوع ضرورة ، ثم دفعهما بأن الذي لا بد من
الانتهاء إليه دليل
الصفحه ٣٢٣ :
قلنا : بل بما لا
يعتبر فيه الوجود والعدم وإن لم ينفك عن أحدهما. فإن قيل فيتقارن أحدهما فيعود
الصفحه ٣٣٥ :
عارضا ، فقد قال :
ـ بأن في الممكن أمرا وراء الماهية ، والحصة من مفهوم الكون هو وجوده الخاص الذي
به
الصفحه ٣٥٤ :
الأعيان فله تقرر
في نفسه من غير عكس ، فيكون الموجود أخص من الثابت. وكل ما لا تقرر له في نفسه لا
الصفحه ٣٧١ : ، باعتبارات مختلفة على ما سيحقق في بحث الماهية.
نقض أدلة إثبات الحال
(قال : ونوقض الوجهان بالحال. فإن
الصفحه ٤٠٥ :
فإن قيل : لا معنى
للمأخوذ بشرط (لا) سوى ما يعتبره العقل كذلك.
قلنا : فحينئذ لا
يمتنع وجوده في
الصفحه ٤١٨ : ء في الجملة ، وهو معنى المركب الحقيقي ، وإن كان في نفسه من قبيل الإضافة ،
وبين البسيط الحقيقي والبسيط
الصفحه ٤٢٠ :
فظهر أن للجزء (١) خواصا ثلاثا : ـ
الأولى : ـ التقدم في الذهن ، والخارج ، وهي خاصة حقيقية لا تصدق