الصفحه ١٥٥ : (٩) جبال وصخور ، ومعان تهلل بها وجوه الأوراق ، وتبتسم ثغور
السطور ؛ وتتلألأ خلال الكلام وكأنها نور على نور
الصفحه ٣١٩ : واحد
على أشياء مختلفة الحقيقة واللوازم ، كالنور يصدق على نور الشمس وغيره ، مع أنه
يقتضي إبصار الأعشى
الصفحه ٢١٣ :
بأمر ممكن مستند
إلى المشاهدة ، كثرة يمتنع تواطؤهم على الكذب ، فينضم إلى العقل سماع الأخبار وإلى
الصفحه ٥٩ :
تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ).
وقال إبراهيم عليهالسلام
:
(وَلا
الصفحه ٣٣٢ :
كان مشاركا لها في
وقوع الوجود المطلق عليها ، وقوع لازم خارجي غير مقوم ، وهذا لا يوجب التركيب ولا
الصفحه ٤٠٧ :
الأجسام. بل يكون
لكل شخص من الجواهر والأعراض على ما سيجيء. صرح بذلك صاحب الاشراق.
فقال : والصور
الصفحه ٣٣٣ : الماهيات المعروضة لها كبياض هذا الثلج وذاك ونور هذا السراج وذاك ، وليس كذلك
، والإنصاف أن ما ذكروا من
الصفحه ١٥ : . كذلك مما عني به المحقق
تشكيل الآيات القرآنية ، والدلالة على سورها مع ترقيم الآيات. كما عني أيضا بتخريج
الصفحه ٢٦٧ : أنه من الله تعالى ، وذلك بالنظر وإن لم يقدر
على العبارة عنه ، وأما تصفية الباطن فلأنه لا عبرة بها إلا
الصفحه ٣٩ :
ولم يكتف أبو حامد
بهذا الكلام ، بل يقدم الدليل على صدق ما يقول ، ويتجه إلى صدر الإسلام حيث الرسول
الصفحه ١٥٧ : تطلع بوميض برق إلهي
، وتألق نور رباني ، من شاطئ الوادي الأيمن في البقعة المباركة على برهان له جلي ،
أو
الصفحه ٢٣١ : وبالجملة هو بمنزلة الجنس
للنظر على ما قال إمام الحرمين (٢) : أن الفكر قد يكون لطلب علم أو ظن فيسمى نظرا
الصفحه ٤٢٨ : بأنه الوجود الخاص لا ماهية الوجود).
بعد الاتفاق على
أن وجود الممكن بالفاعل ، اختلفوا في ماهيته ، فذهب
الصفحه ٣٨ :
، حجة الإسلام ، وكاد الإجماع ينعقد على غزارة علمه وفضله.
الذي يهمنا في رأي
الغزالي (١). أنه صاحب قلم
الصفحه ١٢١ :
١٣ ـ شهاب الدين
محمد :
ذكره صاحب الفوائد
البهية في ترجمة نور الدين عبد الرحمن الجامي حيث قال