الصفحه ٢٠٥ : يفيد معرفة الماهية إذا علم
اختصاصه بها بمعنى ثبوته لها ففيه عن جميع ما عداها ، وهذا تصديق يتوقف على
الصفحه ٢٤٤ :
أن العلم بالنتيجة
لما توقف على العلم بالكبرى الكلية التي من جملة أفراد موضوعها. موضوع النتيجة لزم
الصفحه ٢٩٦ : غيره إما
الموجود أو العدم (٢) أو المعدوم ، ولا شيء منها يصدق على الوجود وهو ضعيف ، لأن
المفهومات لا
الصفحه ٣٠٧ : مشترك بين الموجودات وهي زائدة على
الماهيات (١) ينبه على الأول الجزم بالوجود مع التردد في الخصوصية ،
وصحة
الصفحه ٣٦٩ : العرض لا يكون
محمولا على المحل إلا بالاشتقاق ، وكذا المقوم للشيء بمعنى كونه داخلا ، في قوامه
كالجنس
الصفحه ٤٢٦ :
بينها تصادق في
الجملة ، إما على الوجه الكلي من الجانبين ، بأن يصدق كل من الجزءين على كل ما
يصدق
الصفحه ١٤ :
جميل في نفس
السامع ، أما النظريات العقلية التي تحتاج إلى فكر وتأمل. وأما الأدلة والاعتراض
عليها
الصفحه ٥٨ :
:
كان على عهد هشام بن عبد الملك رجل قدري
فبعث هشام إليه فقال له : قد كثر كلام الناس فيك.
قال : نعم يا
الصفحه ٦١ : :
قال بشر (مستدلا على خلق القرآن) : قال
الله تعالى : (إِنَّا
جَعَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا).
قال عبد
الصفحه ٦٩ :
لمجتمعهم الصورة المثلى لما يجب أن يعيش عليه المجتمع الإسلامي ، إذا قلت موارده ،
أو ضاقت عليه سبل الرزق
الصفحه ١٤٤ : ، خالية من المتن.
وفي آخرها : تم
بعون الله وحسن توفيقه ، وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الصفحه ١٧٠ :
الحكم على أن
الكلام ليس في المسألة ، بل في المركب الاعتباري الذي هو العلم ، ولا خفاء في أن
المسائل
الصفحه ١٨١ : الممكنات ، لا من حيث استنادها إلى الواجب.
قلنا : يجوز أن
يكون ذلك على سبيل الاستطراد ، قصدا إلى تكميل
الصفحه ٢٠٧ :
الموجود الواحد ،
تارة جملة ، وتارة شيئا فشيئا ، ولم يرد في حل الإشكال على أن قال : الحد مجموع
الصفحه ٢١٤ :
بأن هذا حديث
النبي صلىاللهعليهوسلم حاصل بالتواتر ضرورة أو غير ضرورة ، وبأن البينة إنما تكون
على