الصفحه ٤٧٨ :
الوصف الصادق عليه
عدمي ، ولا إمكان له أنه لا يصدق عليه ذلك الوصف. وكذا في الوجوب. فإن قيل : ثبوت
الصفحه ٤٩٦ : لاحق يسمى بالضرورة ، بشرط
المحمول.
فإن قيل : سبق
الوجوب على الوجود غير معقول ، أما الزمان فظاهر
الصفحه ١٩٢ :
إمكان العلم بأنه
عالم بذلك الغير ، وعلى تقدير وقوع ذلك الممكن يلزم حصول العلم بالعلم الخاص قبل
الصفحه ٢٢٠ : ، وعلى هذا القياس ، وأما عدم الوثوق ، فلأن العلم
بحقيقة هذه القضية وقطعيتها يتوقف على تصور الوجود
الصفحه ٢٦٣ :
والإجماع على وجوب
المعرفة متواتر الاكتفاء (١) إنما كان بالأدلة الإجمالية على أن جواز التبرك للبعض
الصفحه ٢٦٦ : به البعض.
الثالث : أنا لا نسلم أن المعرفة الكاملة لا تحصل إلا بالنظر ، بل قد تحصل
بالتعليم على ما
الصفحه ٢٧٠ : إلزامه النظر إنما تتوقف على وجوب النظر ،
وثبوت الشرع في نفس الأمر ، لا على علمه بذلك ، والمتوقف على النظر
الصفحه ٢٧٥ :
الذات ، والحقيقة كان أولى بهذا الاسم ، وإن كان عرضيا لها سمي المعرف رسما لكونه
بمنزلة الأثر يستدل به على
الصفحه ٣٤١ : بوجود هو نفسه فلا يكون إطلاق الموجود على الوجود وعلى
سائر الأشياء بمعنى واحد ، لأن معناه في الوجود أنه
الصفحه ٣٤٣ : الخط نقش موضوع بإزائه اللفظ الدال عليه ، لا ذات
زيد ولا صورته.
نعم. إذا أضيف إلى
اللفظ الموضوع بإزائه
الصفحه ٤١٠ :
يزيد عليها كل ما
يقارنها فتكون مادة للمجموع متقدمة عليه في الوجودين ، ممتنعة الحمل عليه ضرورة
لزوم
الصفحه ٤٢١ :
الحمل ، وإن أريد أن الجزء الذهني متقدم بالوجود الذهني والعيني على ما ذكر.
فالعلة الفاعلية للشيء متقدمة
الصفحه ١٥٨ :
القيام بالأمور
على ما ينبغي تحصيلا لسعادة الدارين ، وقد تطابقت الملة والفلسفة على الاعتناء
بتكميل
الصفحه ١٩٣ :
أو (١) إدراك المعلوم على ما هو به أو (٢) إثبات المعلوم على ما هو به أو اعتقاد الشيء على ما هو به
الصفحه ١٩٦ : الفرس صورة حيوان ناطق ، وأما المطابق
فداخل لأنه لا نقيض له بناء على أن في أخذ النقيض شائبة في الحكم