الصفحه ٩٤ :
٦. ما ذا يراد من قوله سبحانه : (فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ)
فهل التوبة
الصفحه ١٣٢ : إلى ذلك انّ
قوله : (فَنَظَرَ نَظْرَةً
فِي النُّجُومِ)
يشبه ما يفعله
المنجمون حيث يستكشفون من الأوضاع
الصفحه ٢٦ : المرتبة من التقوى ، وهذا النحو من الاستشعار لا يحصل إلّا
للكاملين في المعرفة الإلهية البالغين أعلى قممها
الصفحه ٢٨٥ : أُخرى
إنّ الرجوع إلى ما
ورد في هذا المضمار من الآيات ، يوضح المراد من عدم درايته بالكتاب أوّلاً
الصفحه ٢٩٤ : ورد حول الآيات
من أسباب النزول متفق على أنّ الآيات نزلت حول شكوى رفعت إلى النبي ، وكان كل من
الصفحه ٢٤٩ :
خمس سنين عند
رأسها ، فنظرت إلى وجهه وخاطبته بقولها :
إنّ صح ما أبصرت
في المنام
الصفحه ١٥٦ : المغفرة رابعاً.
أقول : قبل توضيح هذه النقاط الأربع نلفت نظر القارئ الكريم إلى
بعض ما كانت الفراعنة عليه
الصفحه ٨ : به الرحال : «العصام» ، لأنّه يمنعها من السقوط
والتفرّق.
قال المفيد : إنّ
العصمة في أصل اللغة هي ما
الصفحه ١٠ :
إنّ هذا التحليل
لا يبتنى على أساس رصين وإنّما هو من الأوهام والأساطير التي اخترعتها نفسية الرجل
الصفحه ١٠١ : الشيطان ، كيف تجتمع مع
ما حكاه سبحانه من عدم تسلّط الشيطان على عباد الله المخلصين إذ قال : (إِنَّ عِبادِي
الصفحه ١١٢ : بخلاف ما أُريد من النفس وزوجها ، الطبيعة الإنسانية في
جانبي الذكر والأُنثى ، إذ حينئذ يصح الجمع لكثرة
الصفحه ٩٩ :
إلى هنا تمت
الإجابة على السؤال الأوّل ، غير أنّ هناك جواباً آخر ذكره أكثر المفسرين ، ونحن
نأتي به
الصفحه ١٨٩ : ما مسّه من الضر والمرض مستنداً إلى الشيطان بنحو
من السببية والتأثير مكان استناده إلى الأسباب العادية
الصفحه ٢٢٥ :
من الشفاعة والمغفرة ، ولا يقدرون على الدفاع عن أنفسهم فضلاً عن عبدتهم ، فصارت
دعوته ثقيلة على قريش
الصفحه ١٣٥ : حاجة إلى البحث عنها ، وكفانا في هذا المضمار ما ذكره السيد
المرتضى في «تنزيهه» فمن أراد الوقوف عليها