الصفحه ٣٨ : الخطايا ، حسب ما أُعطي من القدرة والحرية ، غير
أنّه لأجل حصوله على الدرجة العليا من التقوى واكتساب العلم
الصفحه ١٠٦ : ء المستلزم
للتجاوز على حدوده سبحانه.
* ٦. ما المراد من
قوله : (فَتابَ عَلَيْهِ)؟
(التوبة)
بمعنى الرجوع
الصفحه ٢٩٥ : عَظِيماً).
فالأُولى منها :
تدل على أنّ نفس النبيّ بمجردها لا تصونه من الضلال (أي من القضاء على خلاف الحق
الصفحه ١٦٨ :
«التسوّر» :
الارتقاء إلى أعلى السور ، وهو ما كان حائطاً ، «كالتسنم» بمعنى الارتقاء إلى
أسنام
الصفحه ٢٤٧ : التفصيل إلى الكتب المعدة لذلك.
فإنّ نقل ما أثر
عنه من شعر ونثر ، أو روي من عمل مشكور ، يحتاج إلى تأليف
الصفحه ١٢٩ : الظَّالِمُونَ* ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ ما
هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ* قالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ
الصفحه ٤٢ :
يصرف من السكون
إليه أو عن النظر في علمه ، نحو الكذب على كل حال ، والتورية والتعمية في ما يؤديه
الصفحه ٢٨٩ :
عليه وإن كان
الاستثناء متصلاً ، وهذا الوجه بعيد أيضاً لكون المستثنى منه محذوفاً مفهوماً من
الجملة
الصفحه ٣١ : اخْتَرْناهُمْ عَلى عِلْمٍ
عَلَى الْعالَمِينَ* وَآتَيْناهُمْ مِنَ الْآياتِ ما فِيهِ بَلؤُا مُبِينٌ). (٤)
فإنّ
الصفحه ٧٧ : في الوحي النازل
عليه فيغيره إلى غير ما نزل به.
ثمّ إنّه سبحانه
يمحو ما يلقي الشيطان ويصحّح ما أُنزل
الصفحه ١٨٤ : أُعطي سليمان بن داود من ملكه؟
فإنّ ذلك لم يزده إلّا تخشعاً ، ما كان يرفع بصره إلى السماء تخشعاً لربِّه
الصفحه ٢٤٥ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى من لم يكن على
غير خط التوحيد ، ولم تكن بينهما وحدة فكرية ، وإلى ذلك يشير أبو طالب في هذه
الصفحه ٢٤٤ : لأبي طالب : ارجع بابن أخيك إلى بلده واحذر عليه
اليهود ، فو الله لئن رأوه وعرفوا منه ما عرفت ، ليبغنّه
الصفحه ٣٥ : وسلامة النفس من نعمة الإخلاص ما ناله غيرهم بالاجتهاد
والكسب بل أعلى وأرقى لطهارة داخلهم من التلوث بألواث
الصفحه ٢٨٣ :
ج. ما تقدم من أنّه سبحانه بدأ كلامه في هذه الآية بلفظة (وَكَذلِكَ)
، أي كما أوحينا
إلى من تقدّم من