الصفحه ٥٥ :
اعتماد الناس على
حامل الدعوة والقائم بالهداية ، فاقتراف المعاصي ومخالفة ما يدعو إليه من القيم
الصفحه ١٥٠ : ولم يهم بها وسبقها إلى الباب ليتخلّص منها ،
وعلى ذلك فيكون معنى الهم في كلا الموردين هو المضاربة لكنه
الصفحه ٤٨ :
يطلق على الجمع والمفرد.
٦. والمراد من : (بَيْنِ يَدَيْهِ)
أي ما بين يدي
الرسول : ما بينه وبين الناس
الصفحه ١٥٧ : الرجلين لا ما فعله موسى من قتله. (١)
الثاني : انّ لفظ «هذا» إشارة إلى قتله القبطي ، وإنّما وصفه
بأنّه من
الصفحه ٨٣ : ما يلقيه الشيطان ، يخلفه ما يلقيه سبحانه إلى أنبيائه من الآيات الهادية إلى
رضاه أوّلاً ، وسعادة الناس
الصفحه ٤٥ :
إلى أن قال : إنّا
لا نجوز عليه السهو والغلط في ما يؤدّيه عن الله تعالى لمثل العلة التي تقدم ذكرها
الصفحه ٣٩ : التأثير أو يغير مجراها ويحرفها إلى غير ما من طبع الإنسان أن يقصده
كما يمنع الإنسان القوي ، الضعيف عما
الصفحه ٢١٠ : باء» القرآن ، وبذلك يظهر مفاد كثير
من الآيات النازلة في هذا المجال ، يقول سبحانه عند ما يأمره بالصلاة
الصفحه ٤٤ : ، لأنّ ذلك
ينافي الحكمة ، ولمثل هذه العلة لا يجوز أن لا يؤدّيه ما حمله من الرسالة ، ولا أن
يكتمه أو يكتم
الصفحه ٧١ : في قوله سبحانه : (قَدْ كُذِبُوا).
وإن شئت قلت : ليس
في مقدم الآية ولا في نفسها ما يشير إلى أنّه قد
الصفحه ٨٦ : : بأنّ المراد من الآية هو انّ «ما من رسول ولا نبي إلّا إذا تمنّى
وتلا الآيات النازلة عليه تدخل الشيطان في
الصفحه ٧٢ : : انّ معنى الآية : ظن الأُمم أنّ الرسل كذبوا في ما
أخبروا به من نصر الله إيّاهم وإهلاك أعدائهم وهذا
الصفحه ١٩٤ : * وَأَنْبَتْنا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ
يَقْطِينٍ* وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ* فَآمَنُوا
الصفحه ١٩٦ : الإيمان عند نزول العذاب والرجوع إلى الفساد وإلى ما كانوا عليه من
الفساد في مجال العقيدة والعمل ، بعد كشفه
الصفحه ٢٥ :
«اللوامع الإلهية»
: «ولبعضهم كلام حسن جامع هنا قالوا : العصمة ملكة نفسانية يمنع المتصف بها من