الصفحه ٢١٢ :
وقس على ذلك كلّما
يمرُّ عليك من الآيات التي تخاطب النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بلحن شديد ،
فتفسير
الصفحه ٢٣٨ : البيت
من عاداكا
امنعهم أن
يخربوا فناكا
وقال أيضاً :
لا هُمَّ إنّ
العبدَ
الصفحه ١٨٣ : سليمان
ما وراء ذلك ، فقد طلب من الله سبحانه الملك الذي يقوده إنسان أُوتي العلم والحكم
وتشرّف بالنبوة
الصفحه ٦٦ :
من الغياية ، وهي الغبرة والظلمة تغشيان ، كأنّ ذا الغيِّ قد غشيه ما لا يرى معه
سبيل حق.
وأمّا الثاني
الصفحه ١٦٦ :
٦
عصمة داود عليهالسلام
وقضاؤه في النعجة
قد وصف سبحانه
داود النبي عليهالسلام
بأسمى ما توصف به
الصفحه ٢٨٧ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي يدعو إليه
إنّما هو من عند الله سبحانه لا من قبل نفسه وإنّما أُوتي ما أُوتي من ذلك ،
بالوحي
الصفحه ٢١٧ : بالنسبة إليهم ذنباً مطلقاً ، بل ذنباً إذا قيس إلى ما
أُعطوا من الإجابة يمان والمعرفة ولو قاموا بطلب
الصفحه ٨٨ :
الزبور على رسل
وهذان البيتان لو
صح اسنادهما إلى عربي صميم كحسان لا يحسن حمل القرآن على لغة شاذة
الصفحه ٢٥٥ : ، فو الله ما أبغضت شيئاً بغضهما» ، قال : بالله إلّا أخبرتني عمّا
أسألك عنه؟ قال : «سلني عمّا بدا لك
الصفحه ٣٠٧ :
يتباعدون
ويلتقون سراعاً
لا يبتغون إلى
الحقوق ضياعاً
اللهم اغفر للماضين من علمائنا
الصفحه ٣٣ : : الولد الحلال يشبه العم أو الخال.
وعلى ذلك
فالروحيات الصالحة أو الطالحة تنتقل من طريق الوراثة إلى
الصفحه ٣٠ : المقربة إلى الطاعات التي يعلم معها أنّه لا يقدم على المعصية بشرط أن لا
ينتهي ذلك إلى الإلجاء.
ونقل عن
الصفحه ١٣٧ : بما في مقدرتها من الغنج والدلال ، وقد ألحت
عليه فجذبته إلى نفسها حتى قدت قميصه ، والصبر معه أصعب وأشق
الصفحه ٧٤ : بالابتعاد منه فلا يقوى على سياسته وتأديبه ، لأجل مفارقته قومه مع إمكان
رجوعهم إلى الله سبحانه وإيمانهم به
الصفحه ١٨٢ : إليه ، ولعل هذا المقدار من الرجاء وعقد الأُمنية على الولد يعد
نحو انقطاع من الله إلى الولد.
وهو وإن