الصفحه ١٦٧ :
نَعْجَتِكَ
إِلى نِعاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ الْخُلَطاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلى
بَعْضٍ إِلَّا
الصفحه ٢٠٥ :
ويدل عليه سياق
الآيات ، والمراد من (الَّذِي أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ)
هو القرآن بما
يشتمل عليه من
الصفحه ٦٧ :
وعلى كل تقدير ،
فما ورد في هذه الطائفة من الآيات بمنزلة ضابطة كلية في حق المخلصين ونزاهتهم عن
الصفحه ٢٦٠ : بقوله : والذي يدل عليه
أنّ العبادة بالشرائع تابعة لما يعلمه الله تعالى من المصلحة بها في التكليف
العقلي
الصفحه ٢٢١ : ».
وعلى كل حال :
فسياق الآيات يَدل بوضوح على أنّ المراد من الفتح هو وقعة الحديبية قال سبحانه : (إِنَّ
الصفحه ١٢٧ : سبيل الفكر والتأمّل.
ألا ترى أنّه قد
يحسن من أحدنا إذا كان ناظراً في شيء وممتثلاً بين كونه على إحدى
الصفحه ٥٣ : ، وهذا هو ما يسمى في علم
الأخلاق ب «التربية».
ولا شك أنّ تأثير
التربية في النفوس يتوقف على إذعان من
الصفحه ١٢٨ : معبوداتهم الواحد تلو الآخر
، بما يطرأ عليها من الأُفول والغيبة والتحوّل والحركة مما لا يليق بالربّ المدبّر
الصفحه ١٩٨ :
المستقبل على وجه لا يلزم منه تكذيبهم ، وذلك إمّا بوقوع نفس المخبر به كما هو
الحال في إخبار صالح لقومه ، حيث
الصفحه ١٢٥ : ء
المتضافر منه سبحانه على إبراهيم عليهالسلام
نرى أنّ بعض
المخطّئة للأنبياء يريد أن ينسب إليه ما لا يليق
الصفحه ٢٨٢ : وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ
رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ
الصفحه ٢٧١ : أكثرها من مخترعات
الذهن ، لأجل الإجابة عن استدلال الخصم على كونه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان ضالاً قبل
الصفحه ٦٠ : والمهديون من الأُمّة
كما يصرح في اللفيف الثاني بأنّ من شملته الهداية الإلهية لا ضلالة ولا مضل له.
كما هو
الصفحه ٢٣٦ : بالمناسك والرسوم الواصلة إليه عن
إبراهيم عليهالسلام.
لا أقول إنّ جميع
من كان ينتمي إلى البيت الهاشمي كان
الصفحه ٢٤٢ :
ثمال اليتامى
عصمة للأرامل
يلوذ به الهلّاك
من آل هاشم
فهم عنده في
نعمة