الصفحه ٢٠٣ : الوحي وحفظه وأدائه إلى الأُمّة.
٢. مرحلة القول والفعل ، وعلى ذلك ، فهو من عباده المكرمين
الذين لا
الصفحه ١٥١ : عبدها وقد أذلّت
نفسها له بدعوته الصريحة إلى نفسها بعد الاحتيال عليه بمراودته عن نفسه ، ومن شأن
المرأة أن
الصفحه ١١٨ : حتى تشاركهم في البلاء ، ولو كان عارفاً بكفره لكان عليه أن
يقول : «ولا تكن من الكافرين» وبما انّه كان
الصفحه ١٧٩ :
السوقة ، فضلاً عن أنبياء الله وأوليائه المنزّهين.
وفي الختام نلفت
نظر القارئ إلى ما ذكره «سيد قطب» في
الصفحه ٢١٤ : الْكاذِبِينَ).
توضيحه : أنّ المنافقين كانوا مصمّمين على عدم الخروج مع المؤمنين
إلى غزو الروم ، وكان لهم تخطيط
الصفحه ١٤٥ : : منعته المحبة
الإلهية التي ملأت وجوده وشغلت قلبه ، فلم تترك لغيرها موضع قدم ، فطرد ما كان
يضاد تلك المحبة
الصفحه ٢٥٦ :
أو لا؟ على أقوال
نلفت نظر القارئ إليها :
١. لم يكن متعبّداً بشرع أصلاً. نسب ذلك إلى أبي الحسن
الصفحه ٩٨ : تعليمية لمشاهدة نتائج الطاعة وآثار المخالفة ، أيّ ما يترتب على
قبول قوله سبحانه من السعادة ، وما يترتب على
الصفحه ٨٤ : نتيجة هذا
الصراع تعود إلى اختبار الناس وامتحانهم حتى يظهروا ما في مكامن نفوسهم وضمائر
قلوبهم من الكفر
الصفحه ٣٠٣ :
نسب المحقّقين إلى
التقصير سواء أكانوا من أهل قم أم من غيرها من البلاد ومن سائر الناس ، وقد سمعنا
الصفحه ١٣١ : ، الاستهزاء والتهكّم بعبدة الأصنام والأوثان حتى يتنبهوا بذلك
الوجه إلى بطلان عقيدتهم.
ولما كان هذا
النمط من
الصفحه ٢٩٣ : إمكان تسرّب السهو إلى المرحلة
الأُخرى.
ولأجل سدّ هذا
الباب المنافي للغاية المطلوبة من إرسال الرسل
الصفحه ١٩٥ : الْحَياةِ الدُّنْيا وَمَتَّعْناهُمْ إِلى
حِينٍ)
(١).
إنّ أُمّة يونس هي
الأُمّة الوحيدة التي نفعها إيمانها
الصفحه ١٦٢ : :
(وَلَمَّا رَجَعَ
مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً قالَ بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ
الصفحه ٣١٣ : من البرهان؟................................................. ١٤٣
دلالة الآية على عصمة يوسف