الصفحه ١٤٠ : ء ؛ وقيل : إنّه رأى يعقوب عاضاً
على إصبعه ، وقال : يا يوسف أما تراني؟ إلى غير ذلك من الأوهام التي يخجل
الصفحه ٧٥ : ورود هذا الظن على مشاعر يونس ، وبين كون عمله مجسماً وممثلاً لهذا الظن في كل
من رآه وشاهده؟ فما يخالف
الصفحه ١٤٩ : ، وهذه هي العصمة الإلهية. (١)
* السؤال الرابع
لو كان المراد من (بُرْهانَ رَبِّهِ)
هو العصمة ، فلما
ذا
الصفحه ٥٤ : أن يقف على أنّ مدّعي
النبوة مع ركوبه المعاصي واقترافه للمآثم ، لا يكذب أصلاً عند ما اضطر إليه حتى
ولو
الصفحه ١٠٢ : .
* ٣. ما ذا يراد من
قوله : (فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ)
وأمّا قوله سبحانه
: (فَأَزَلَّهُمَا
الشَّيْطانُ
الصفحه ٢٥٠ : : الاستدلال
بالآية يتوقف على كون المراد منها نقل روحه من ساجد إلى ساجد ، وهو المروي عن ابن
عباس في قوله تعالى
الصفحه ٧٨ :
فالأولى تناول
الآية بالبحث والتفسير حتى يتبيّن انّها تهدف إلى غير ما فسّره المستدل فنقول :
يجب
الصفحه ٣٢ : ، إذ السؤال الأوّل يرجع إلى عد نفس إفاضة العصمة مفخرة من مفاخر
المعصوم ، لأنّه إذا كانت موهبة إلهية لما
الصفحه ٢٢٠ :
تصفه بها ، وانّ
ذلك الفتح المبين دلّ على افتعالها وعدم صحتها من أساسها وطهر صحيفة حياته عن تلك
الصفحه ٤٦ : عبد الجبار : إنّ النفوس لا تسكن إلى
القبول ـ ممّن يخالف فعله قوله ـ سكونها إلى من كان منزهاً عن ذلك
الصفحه ١١٦ : )
من دون أن يسأل
منه شيئاً بل أظهر ما اختلج في قلبه من الصراع والتضاد بين الأمرين : الإيمان بصدق
وعده
الصفحه ١٧٠ : منه التثبت اللائق به.
ولمّا تنبّه إلى
ذلك وعرف أنّ ما وقع ، كان فتنة وامتحاناً من الله بالنسبة إليه
الصفحه ٢٧٣ :
ضالاً في هذه
الفترة من عمره ، فهداه إلى أسباب السعادة وعرّفه وسائل الشقاء.
والالتزام
بالضلالة
الصفحه ١٨٧ : عبارة عن كل ما شق على
الإنسان ، وهو المراد من التعب ، والنصب ، والوجع ، والألم.
وبالجملة : لا
دلالة
الصفحه ٤١ : الوقوف على مراحلها
التالية :
١. الصيانة في تلقي الوحي والحفاظ عليه وإبلاغه إلى الناس.
٢. الصيانة من