الصفحه ٢٨٠ : ونادى أصحابه ، وقال : هل فيكم رجل يأخذه مني ويلقيه على محمد؟ فأخذه بعض
أصحابه فألقاه عليه ، فحينئذ تكون
الصفحه ١٤١ : ء
بالبال ، وإن لم يقع العزم عليه ، فهو استعمال نادر لا يحمل عليه صريح الكتاب.
أضف إلى ذلك أنّ
الهمين في
الصفحه ١٧٨ : بعمل إنسان لا يملك من العقل
شيئاً ، وحاشا سليمان الذي آتاه الله الحكم والعلم وسلّطه على الأرض من الإنس
الصفحه ٢٧٢ :
على التمييز وكاد أن يعرف الخير من الشر ، والصلاح من الفساد ، والسعادة من الشقاء
، فهو آنذاك ضال ، لكن
الصفحه ١٠٠ : هذا العمل ـ مع ملاحظة ما حفّه من الشرائط ـ عصياناً
محتاجاً إلى التوبة.
* جواب ثالث عن
الإشكال
الصفحه ١٢٤ : إنّ لبعض
المفسرين من العدلية أجوبة أُخرى للأسئلة المطروحة ، فمن أراد الوقوف عليها ،
فليرجع إلى مظانها
الصفحه ١٤٨ : ء
والفحشاء مصروفين عنه لا هو مصروفاً عنهما ، لما في الثاني من الدلالة على أنّه
كان فيه ما يقتضي اقترافه لهما
الصفحه ٢٢٢ : وَمُقَصِّرِينَ لا تَخافُونَ فَعَلِمَ ما
لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً)
(١) ، وهذا
الصفحه ١٢٦ : نظير ما
يفعله الباحثون عن أسباب الظواهر وعللها ، فتراهم يطرحون على طاولة التحقيق سلسلة
من الفرضيات
الصفحه ٣٠٤ : إلى إخلال بالعقل. (٢)
وأمّا غيره ، فلم
نجد من يوافقه ، ومن أراد التفصيل فليرجع إلى المصادر المذكورة
الصفحه ٩٣ : السور الثلاث
قد احتوت على مهمات هذه القصة ، فينبغي علينا توضيح ما ورد فيها من الجمل والكلمات
التي تعتبر
الصفحه ٥٧ : وإن تاب منهما وخرج من استحقاق العقاب به
لا نسكن إلى قبول قوله مثل سكوننا إلى من لا يجوز ذلك عليه في
الصفحه ٢٩١ : عليكم ولا أدراكم به ، والدليل على ذلك إنّي كنت لابثاً فيكم عمراً
من قبل فما تكلّمت بسورة أو بآية من
الصفحه ١٩ : الوقوف على أهداف الخطبة فليرجع إليه وإلى غيره
من الشروح.
هذه جذور المسألة
في الكتاب والسنّة ، نعم انّ
الصفحه ٢٦٣ : جبريل نزل إليه بالرسالة عند ما بلغ الأربعين ، والاستدلال مبني على أنّ
نبوّته ورسالته كانتا في زمان واحد