الصفحه ٧٦ : يتخيّل كل من وقف عليها من نبي وغيره ، انّ ما وعدوا
به وعد غير صادق ، ولكن لم يبرح الوضع على هذا المنوال
الصفحه ٢٥٤ : غير
محتاج إلى الإسهاب غير أنّ إكمال البحث يجرّنا إلى أن نأتي ببعض ما ذكره التاريخ
من ملامح حياته منذ
الصفحه ١٦٣ : قَوْلِي).
هذا ما يخص هارون
، وأمّا ما يرجع إلى موسى ، فقد أخبره سبحانه عن إضلال السامري قومه بقوله
الصفحه ١٣٣ : حاله وانّه هل يقدر على المغادرة معهم
أم لا ، والعرب تقول لمن تفكر : «نظر في النجوم» بمعنى أنّه نظر إلى
الصفحه ٢٧ : قول الله تبارك وتعالى : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا
الصفحه ٩٢ :
إنّ حديث الشجرة
ورد على وجه التفصيل في سور ثلاث ، نذكر منها ما يتعلّق بمورد البحث قال سبحانه
الصفحه ١٥٣ : لِلَّهِ ما عَلِمْنا عَلَيْهِ
مِنْ سُوءٍ قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا
الصفحه ٢٥١ : من لا يحتج به ، فبعضها يؤكد بعضاً ،
ومعنى جميعها يرجع إلى حديث واثلة بن الأسقع ، والله أعلم.
قلت
الصفحه ١٧٣ : الآيات تهدف إلى أمرٍ آخر خفي على هؤلاء ،
وأنّهم أخذوا ما ذكروه من علماء أهل الكتاب ، كما سيوافيك بيانه
الصفحه ١٦٤ : مديريته ولا يعلم من
أين تسرب إليها.
فأوّل ما يبادر
إليه هو مواجهة القائم مقامه الذي خلفه في مكانه
الصفحه ١٩٠ : والعذاب» هو وسوسة
الشيطان إلى الناس عند ما اشتد مرض أيوب حيث حثّهم على أن يجتنبوه ويهجروه ، فكان
التعيير
الصفحه ٢٤٦ : والعلم بما يكنّه من الإيمان أو الكفر ، فما هو الطريق إلى
كشفها؟ فهل الطريق إليه إلّا كلامه وقوله ، أو ما
الصفحه ٣٧ : عليهمالسلام؟ وهل هي معنىً يضطر إلى الطاعة ويمنع من المعصية ، أو معنى
يضام الاختيار؟ فإن كان معنى يضطر إلى
الصفحه ١٨٨ : قوله : (مَسَّنِيَ الضُّرُّ)
أمّا ما ورد في
سورة الأنبياء فلا يدل على أزيد من أنّه مسّه الضر وشملته
الصفحه ١٠٩ : الموردين يرجع إلى آدم وحواء اللّذين أُشير إليهما بقوله سبحانه في
صدر الآية : (مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ
وَجَعَلَ