الصفحه ١٤٣ :
بِهِ)
، وهو يدل على
تحقّق «الهم» من عزيزة مصر بلا تردد.
أمّا المقيدة فهي
قوله : (وَهَمَّ بِها لَوْ لا
الصفحه ٢٦٦ : في المنام.
وإنّما بُعث إلى
الناس بعد ما بلغ أربعين سنة ، وعند ذاك كلّمه الملك معاينة ونزل عليه
الصفحه ١٧١ : ، ولأجله يقول الإمام علي
عليهالسلام
في حق من وضع هذه
الترهات أو نسبها إلى النبي داود عليهالسلام
: «لا
الصفحه ٢٦٤ : التي يقرب بعضها من بعض ، ويجمع الكل
إنّه كان يعمل حسب ما يلهم ويوحى إليه ، سواء أكان مطابقاً لشرع من
الصفحه ٢٥٧ : ما شاء الله من ذلك ، ثمّ يرجع إلى بيته ، حتى إذا كان الشهر الذي
أراد الله تعالى به فيه ما أراد من
الصفحه ٢٦٢ :
أضف إلى ذلك أنّه
لم يثبت أنّ عيسى جاء بأحكام كثيرة ، بل الظاهر أنّه جاء لتحليل بعض ما حرّم في
الصفحه ٥٨ :
مقصودهم هو البلوغ إلى ما تيسر من المطلوب والحصول على اليسير والغض عن الكثير ،
وهذا لا يليق بساحته تعالى
الصفحه ٢٩٩ : إلى
المؤمنين وإنّ الخطاب وإن كان للنبي لكن المقصود منه غيره.
٢. (وَلا تَقُولَنَّ
لِشَيْءٍ إِنِّي
الصفحه ١٣ : جعفر بن محمد يمسك لزيد بن علي بالركاب ، ويسوي
ثيابه على السرج (١) فإذا صح ما ذكره الشهرستاني وغيره من
الصفحه ١٢٠ : لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ).
الوجه الثاني : لا
دلالة لقوله : (فَلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ)
على
الصفحه ١٠٤ :
والمشقات ، وليس
كل خيبة تتوجه إلى الإنسان ناشئة من الذنب المصطلح ، كما أنّه يحتمل أن يكون
المراد
الصفحه ١٦١ :
وحاصله : أنّه قد
استولت عليّ الغفلة حين الاقتراف ، وغاب عني ما يترتب عليه من رد فعل ومر العاقبة
الصفحه ٣٤ :
وألجمها بأشد
الوجوه عند ما راودته من هو في بيتها (وَغَلَّقَتِ الْأَبْوابَ
وَقالَتْ هَيْتَ لَكَ
الصفحه ٢٣٤ :
فعظم المسئولية
اقتضى أن يعاتب الله سبحانه نبيّه لترك ما هو الأولى بحاله حتى يرشده إلى ما يعد
من
الصفحه ١٨٥ : إذا
كانوا من الصلحاء ، وانّما طلب من القدرة ما يصل بها إلى تسخير الريح والجن
والشياطين. ومثل هذه