الصفحه ٢٧٥ : ، بمعنى أن الذهن بمقتضى نظرية التكثر الادراكي قد يتصور الشيء الواحد بعدة صور ، فتارة يتصوره على نحو
الصفحه ٣٠٩ :
الموصوف
نحو الكاتب عندي وعندي كاتب ، وفي هذه الموارد لا يتصور محذور اللغوية لعدم الاشارة للموضوع
الصفحه ٣١٢ : نقول : بأننا إن أخذنا بالمسلك الْأَول ـ القائل بتعدد الوضع والموضوع له على نحو تعدد الدال والمدلول
الصفحه ٣٢٤ : ، فإن الذهن تارة يلاحظ الوصف والموصوف على نحو الانفصالية وتعدد الوجود فهذا هو ميزان النسبة التامة
الصفحه ٣٣٩ : العامية ، حيث يقولون : ( شسمك ، شنهو ) ، وكما هو ملحوظ في الاصطلاحات الحديثة نحو : ( الكهرمائية
الصفحه ٥١ : نفس المكلف نحو الفعل .
والحكم
الوضعي متعلق بالعمل الخارجي لا على نحو المباشرة كالحكم التكليفي ولا
الصفحه ١٠٤ : في العروض لا بدونها فمثلاً في علم النحو لو قيل الكلمة ـ على نحو القضية المهملة ـ مرفوعة فإن الرفع من
الصفحه ١٥٥ : بين الموضوع والمحمول نحو زيد قائم ، ولذلك عندما يعبرون عن نسبة الربط فيها يذكرون ضمير الشأن وهو ـ لفظ
الصفحه ٢٠١ : : أن يتعهد « بأني اذا ذكرت اللفظ الفلاني فأنا أريد أحد المعاني
» على نحو الوضع العام والموضوع له الخاص
الصفحه ٢١٠ : المراد بالمشتق المبحوث عنه المشتق بالاصطلاح النحوي أم المشتق بالاصطلاح الأصولي ؟
وبيان ذلك : أن المشتق
الصفحه ٢٢٧ : مرحلة الصدق والانطباق إلى ثلاثة أقسام :
١
ـ ما يكون الصدق فيها حقيقياً بلا خفاء نحو الفرات ما
الصفحه ٢٤٨ : مع أنها أوسع منه مساحة وحجماً ؟ !
نعم
في بعض المبادئ النادرة كالاتصال والانفصال والمماسة ونحو ذلك
الصفحه ٢٥٤ : نحو السم قاتل والنار محرقة ، فإن المبدأ الجلي لها بمعنى الفعلية بينما المبدأ الخفي بمعنى الاقتضا
الصفحه ٢٨٧ : واقعية تستلزم هذا الاعتبار ولو على نحو الاقتضاء لا العلية التامة ، بناءاً على عدم وجود الامر الانتزاعي
الصفحه ٣٠٧ : الحمل الشائع .
٣
ـ إن هذه الصياغات ـ نحو الوجود موجود ، ونحو البياض أبيض ـ صياغات فلسفية لا لغوية ولا