الصفحه ٢٦٧ :
المنشأ الثالث : ( من مناشئ القول
بأن المشتق موضوع للْأَعم ) الخلط بين العنوان المأخوذ على نحو
الصفحه ٢٦٨ :
دخالة
العنوان في الحكم أصلاً نحو « خذ دينك من هذا الجالس » فلا يوجد هنا تعليق على العنوان حتى
الصفحه ٢٠٠ : باستقلاله » وحينئذٍ اذا اراد استعمال نفس اللفظ في معانٍ متعددة على نحو الجميع لا المجموع فلا يجتمع ذلك مع
الصفحه ٢٦٩ : فلا يوجد فرق بين القضيتين ، فكما يقال في القضية الخارجية « أكرم هذا الجالس » على نحو المعرفية و « أكرم
الصفحه ٢٨٠ : والمحمول والتغاير الاعتباري ، ولو بالاجمال والتفصيل نحو الانسان حيوان ناطق أو بإيهام سلب الشيء عن نفسه ثم
الصفحه ٣١٠ : ، سواءاً كان هذا التكرار على نحو الصراحة نحو زيد زيد قائم ، لوجود غرض بلاغي أو فني معين ، أم كان على نحو
الصفحه ٦٨ : عنها في النصوص « رفع ما لا يعلمون » (٢) ، فإن مفاد النص هل
هو الترخيص الظاهري على نحو الاعتبار القانوني
الصفحه ٢٩٢ : : أن المصحح أحد أمرين :
١
ـ المصاحبة في الوجود بين الذات ومبدأ المشتق على نحو التركيب الانضمامي ، فإن
الصفحه ١٣٩ : لفظ ـ لا ينبغي ـ ولفظ ـ لا يصلح ـ ولفظ ـ لا بأس ـ ونحوها ، فإن حصر مباحث الألفاظ والظهورات في الصيغ
الصفحه ١٧٦ : ذلك الخطور على نحو التلازم أم على نحو الهوهوية ، اذن فهو قاصد للتوصل للمسبب وهو تفهيم المعنى من اللفظ
الصفحه ٢١٣ :
المشتق النحوي والأصولي عموم من وجه ، لشمول الأول للمصدر المزيد الذي لا يندرج تحت الثاني لعدم حمله على
الصفحه ٢١٧ : فيقال الزمان مسرع ، وإسنادها إلى المجردات الخارجة عن وعاء الزمان نحو الله عالم وخالق والملائكة قائمون
الصفحه ٢٤٥ : الحسين (ع) على نحو الآن السيال المنطبق على الآنات انطباق الكلي على فرده فمقتضى ذلك صحة اطلاق لفظ المقتل
الصفحه ٢٥٣ : القطعية ، فيقال لليوم الذي وقع فيه القتل وللأسبوع وللشهر وللعام وللقرن ، أنه مقتل ، على نحو الاطلاق
الصفحه ٢٥٧ :
أ
ـ ما يدور الحكم مدار عنوانه حدوثا وبقاءاً نحو قلِّد العادل العالم ، وهذا هو المطابق للقاعدة