الصفحه ١١٣ : .
فالصحيح
: هو ملاحظة جميع ما هو دخيل في الوحدة الاعتبارية المعتبرة في المجتمع العقلائي لا كفاية واحد منها
الصفحه ٢١٩ : البحث في المشتق بحث عقلي فلسفي ، وذلك لأن مفهوم المشتق مفروغ عنه وهو الواجد للمبدأ بأي لون من ألوان
الصفحه ١٨١ : نوع من أنواع الملازمة المصححة للتجوز واستعمال اللفظ فيه ـ فهذا يعني أن مصحح الاستعمال المجازي هو الوضع
الصفحه ٢٤١ : المستعمل فيه في هذه الموارد العرفية هو الجامع الوعائي واستفادة الخصوصية الزمانية والمكانية من باب تعدد
الصفحه ٢٦١ : الحكم مدار موضوعه ، وإن كان الموضوع ـ كما هو الصحيح ـ ذات السارق وذات الزاني مع كون العنوان حيثية
الصفحه ٢٦٨ :
دخالة
العنوان في الحكم أصلاً نحو « خذ دينك من هذا الجالس » فلا يوجد هنا تعليق على العنوان حتى
الصفحه ١٤٩ : في الخطور الذهني .
والقانون
المذكور له ثلاثة عوامل :
١
ـ العامل الأول : كثرة التقارن في الاحساس
الصفحه ١٤٠ : ، فالفرائض ما فرضه الله في كتابه والسنن هي ما جعله النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ولو على نحو الوجوب
الصفحه ١١ : توسع علم الأصول على يد ابن الجنيد والمفيد والمرتضى في الذريعة والطوسي في العدة ، وبذلك يتبين لنا أيضاً
الصفحه ٦٠ : الحكم وموضوعه بل الموجود هو الارتباط الجعلي لا الواقعي ، وهذا عامل يؤثر في فهم الفكر الأصولي واستيعابه
الصفحه ١٦٧ : الاعتبار الأدبي يمكن صياغته بعدة صور وألوان ، منها التخصيص ومنها جعل الملازمة ومنها جعل الهوهوية ومنها
الصفحه ٥٩ :
علم
الكلام ، وهذا عامل فعال في اختلاط المفاهيم والمصطلحات .
٢
ـ الحاجة للمصطلحات الفلسفية
الصفحه ١٧ : أمين الاسترابادي ومن تأثر به كالمجلسيين والفيض الكاشاني والحر العاملي والشيخ يوسف البحراني ، وكان من
الصفحه ٣٥ : دائر مدار الكشف النوعي وتتميمه من قبل المجتمع العقلائي أو الشرع المقدس .
كما
أن البحث في حجية الظاهر
الصفحه ٦٤ : ، ومائة قاعدة من العلوم العربية مع فروعها الفقهية ، قال في مقدمة كتابه : « من أعظم مقدمات الفقه علم أصوله