الصفحه ٩١ : سبحانه محال
فإنه ترديد الفكر بوجود شيء وعدمه فإن قدر في ذاته فهو محال ، وإن فعل فعلا سماه
تقديرا فهو محال
الصفحه ١٣١ : اللهَ لا
يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) من غير أن ينسب إليه بعض المعلومات
الصفحه ١٤٤ : المقصود
الكلي من إنزال المطر من السماء نظام العالم وانتظام الوجود وذلك هو الخير مطلقا
ثم إن خرب بذلك بيت
الصفحه ١٥٤ : اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ ائْتِيا طَوْعاً أَوْ
الصفحه ١٩٦ : محسوسة بالجفن
فوجب أن يكون قدرها مثل نصف قدر كرة السماء وهذا محال وإن حدثت في ساعة الملاحظة
فما السبب
الصفحه ٢٣٢ : سماها الله تعالى
باسمها فقال (وَإِذا أَنْعَمْنا
عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجانِبِهِ) [الإسرا
الصفحه ٢٤٢ : قرر احتياجهم إلى رازق في بقائهم (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً) [البقرة
الصفحه ٢٤٣ : فتتكور الشمس
وتتكدر النجوم وتسير الجبال وتنشق السماء وتزلزل الأرض فلو ادعى مدع أن هذه
وأمثالها معجزاتي
الصفحه ٢٤٥ : الصعود إلى السماء والمشي على الماء وإحياء الموتى وقلب العصا حية تسعى ،
وأمثال ذلك نقض لعادة البشر فإذا
الصفحه ٢٦٠ : إلى السماء الدنيا
وورد في القرآن مجيئه وإتيانه وذلك لا يستدعي انتقالا كما حقق في التأويلات ثم
الكلام
الصفحه ٢٧٨ : مستحيلتان في حق من لا تخفى عليه ذرة في الأرض ولا في السماء ومن
له الملك والتصرف في عباده بما يشاء.
يقال
الصفحه ٣١١ :
الزمان تفتقر إلى أخرى ويتسلسل وكذا التأثير والتأثر.
احتج المثبتون بأن فوقية السماء حاصلة ،
وجد الفرض أم
الصفحه ٣١٧ : ، ولا يتصل بالسماء
ولقائل أن ينقضه بشعاع النيرين.
وانطباع عند آخرين : لنا : فلا نرى
الكبير والقرب
الصفحه ٣٢٠ :
كرية صلبة منقسمة وهما فقط متحركة دائما وتصادفت تصادفا مخصوصا فحصل العالم ومن
حركة السماء الامتزاج
الصفحه ٣٧٢ : ، ٦٩) (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّماءِ كَيْفَ رُفِعَتْ)
(الغاشية