الصفحه ٢٥٨ : بعد ذلك صعوده إلى السماء
والجسماني الكثيف يستحيل أن يصعد والأجرام العلوية لا تقبل الخرق وإذا اشتمل
الصفحه ١١ : الوهمي (٢) ولو قدر تقديرا عالم آخر فوق هذا العالم لم يؤد ذلك إلى
تجويز عوالم هي
الصفحه ١٢ :
عالم آخر قبل هذا العالم لم يؤد ذلك إلى تجويز عوالم هي متحركات لا تتناهى إذ تبين
بالبرهان استحالة مدة
الصفحه ٣٩٠ : ،
فكذلك أيضا جعلت السماء قبلة الدعاء ، لا أن اللّه عز وجل حال فيها ، وكذلك أيضا
عروج النبي صلى اللّه عليه
الصفحه ٣٨٩ : بما نفاه عنه
إبراهيم فليس من المسلمين.
فإن قيل : إذا لم يكن في جهة فما فائدة
رفع الأيدي إلى السما
الصفحه ١٦٠ : تعالى يريد من العبد فعلا أو يكرهه ، وإن أضيف إليه
الكلام كان مجازا كما قال تعالى خطابا للسماء والأرض
الصفحه ٢٥٤ : والإنسان والسماء والأرض وكل ما هو قابل للحركة ثم إذا
وضع اللفظ لموضوع خاص عبر عن تلك الحركة بعبارة أخص كما
الصفحه ٢٥٥ : إلى السماء والسير المضاف إلى الجبال مفصحا عن متن الغرض مبينا عن المعنى
اللائق به وكان أفصح من تحركت
الصفحه ٣٨٣ : ، فأولى وأحرى أن لا تكون مقدورة للمخلوق ، وقد أخبر الرب عز وجل أن ما بين
السماء والأرض مخلوق ، فقال عز وجل
الصفحه ٤٧ : سمّاه حالا فطريقه
أن يجعل حركة مثلا اسم جنس يشمل أنواعا وأصنافا أو اسم نوع يتمايز بالعوارض
واللوازم فإن
الصفحه ٤٩ :
وإيجاد من العدم فلا فرق بين قوليهما وقول القاضي إلا أن ما سمياه وجها واعتبارا
سماه القاضي صفة وحالا
الصفحه ٦٧ : أشرف الجهات وأليق بكمال الصمدية ولهذا تعلقت القلوب بالسماء ورفعت
الأيدي ، ودلت عليها إشارة الخرسا
الصفحه ٦٨ : ، بل الآيات الدالة على القرب أكثر من الآيات الدالة على بعد الفوق وكما ورد
(وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّما
الصفحه ٦٩ : بل يكون بعض منه فوقا وبعض
منه تحتا وذلك محال ، وإما تعلق القلوب بالسماء ورفع الأيدي إليها والمعراج
الصفحه ٧٥ : يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ
الْبَرِّ) [الأنعام : ٦٣] ، (وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ) [النمل