الصفحه ٩٩ : كيف يتحد بالموجود وإن عدما بالإيجاد حصل ثالث فهما غير متحدين بل لا بد
من معدومين ويلزم أيضا في خلع صور
الصفحه ٢٩٨ : صورة دحية ؛ فتطرق التهمة إليها ؛ فلا يقبل حكمها.
لا يقال نظري ، لأنا نقول : يجزم به
الصبيان والمجانين
الصفحه ٣٠٩ : يفنى السواد لأنا نقول :
فيتقرر الموضوع أيضا للحكم بالفناء.
وإما في الوجود وقد بطل وإما في
الموصوفية
الصفحه ٣٢٧ : المؤثر الإنسان ، ولا أبويه ولا
القوة المولدة وإلا فإن شعرت فهي موصوفة بالحكمة وإلا فإن تساوت أجزاء النطفة
الصفحه ٣٣٠ :
لنا : البديهية لأنه ليس بمتحيز ولا حال
بالضرورة ؛ وأيضا فمكانه يخالف الأمكنة وإلا فالحلولية محدثة
الصفحه ٣٤١ : يشرط بها.
قالوا : فمقابل أو في حكمه كالعرض ،
قلنا : محل النزاع ولو سلم كذا هناك.
مسألة : الإله
الصفحه ٧٣ : النوع والعرض بالنسبة إلى اللون فإن
أثبتوا حروفا هي أصوات مقطعة فلا بد لها من اصطكاكات أجرام حتى يتحقق
الصفحه ٣٠١ : أبي الحسن وتولد عند المعتزلة وإيجابا عندنا لأن من علم أن العالم متغير
والمتغير ممكن فالبديهية يمتنع أن
الصفحه ٢٤ :
مسلّم ولا يصح
أيضا بنا التقسيم عليه أنه تأخر بمدة أو لا بمدة.
فإن قيل : لا بدّ
من نسبة ما بين
الصفحه ٤٣ : خير وعلى أي وجه قدّر فلا بد من حصول خير من شر وحصول شر
من خير.
ونقول أيضا العقل
بالضرورة يقضي بأن
الصفحه ٦٢ :
ولو قدرنا اثنين
واجبي الوجود اشتركا في كون كل واحد منهما واجب الوجود فلا بد أن ينفصل أحدهما عن
الصفحه ١٥٩ : حيث يعطي العقل في المعقول عاقل ومن حيث يعطي البدء في
المبدأ قادر ومن حيث يعطي النظام على أتم وجوه
الصفحه ١٧٩ : بد إذا من
كلمات تصدر من كلمة وترد على كلمة ولا بد من حروف تتركب منها الكلمات وتلك الحروف
لا تشبه
الصفحه ١٨٩ : المبصرة فكيف يصدق في الكلام الكثير من السؤال
والجواب فإنها لا تنطبع معا في المرآة ، إذ لا بد من تعاقب حروف
الصفحه ٢٦٧ : فرض واجب عليهم إذ لا بدّ لكافتهم من إمام ينفذ أحكامهم ويقيم
حدودهم ويحفظ بيضتهم ويحرس حوزتهم ويعبئ