الصفحه ١٦٣ : فلا بد إذا من مدلول قطعا ويقينا وإلا خلت العبارات عن المعاني
وطاحت في أدراج الأماني كسير السواني وذلك
الصفحه ٢٠٣ : الحكمين في العقليات ولما تعلقت الرؤية بمختلفات وجب
علينا طلب العلة التي لأجلها صح تعلقها بها ولا بدّ أن
الصفحه ٢٢٤ :
فشر بل لا بدّ وأن
ينحو غرضا ويقصد صلاحا ويريد خيرا ، ثم إن النفع ينقسم إلى ما يرجع إلى الفاعل إن
الصفحه ١٩٥ : يكون ذا آفة
وذا آفات كثيرة ، فلا بد وأن يخص نفي الآفة بمحل الإدراك ، ثم تلك الآفة يجب أن
تكون مانعة من
الصفحه ٢٠٤ : والمماسة
والمحاذاة وهي أعراض وراء اللون فلم يكن بد من تعميم الحكم في كل عرض لعموم الجامع
بين الجنسين ولا
الصفحه ٢٢١ : متوقفا على
صاحبه فيكون حكمه حكم توقف المعلول على العلة وتوقف العلة على المعلول وذلك محال
فلا بد من ابتدا
الصفحه ٢٠٢ : الرؤية بالجوهر والعرض على الإطلاق والتعميم حتى يصح منكم ربط الحكم بجامع
بينهما وإذا تعلقت ببعض الأعراض
الصفحه ١٠٨ : إنما يلزم بعد تماثل الحكمين من كل وجه لا من وجه دون وجه
والخصم ليس يسلم تماثل الحكمين أعني عالمية
الصفحه ٢٣٤ : والعلم به ليس يقع بديهة وضرورة فلا بد من
نظر واستدلال في أفعاله استدلالا بتغيرها على حدوثها وبحدوثها على
الصفحه ٣٢٤ : ء : المؤثر موجب ؛ وأيضا
فنحصل البعدية الزمانية حال عدمه ؛ وأيضا لا بدّ لإمكانه من محل ، وليس وجوده لأنه
معدوم
الصفحه ٢١٧ : نقول ما من معنى يستنبط من فعل وقول لربط حكم إلا ومن حيث العقل
يعارضه معنى آخر يساويه في الدرجة أو يفضل
الصفحه ٢٠٩ : ، ويتوقف في الثاني
ومن حكم بأن الأمرين سيان بالنسبة إلى عقله خرج عن قضايا العقول وعاند عناد الفضول
أو لم
الصفحه ٣٢٦ : .
قالوا : حكم الشيء حكم مثله ؛ قلنا :
يوجب الاتحاد.
ولقائل أن يقول : عدم الامتياز لا يوجب
الاتحاد
الصفحه ١٢ : والافتراق وتبدل أحدهما بالثاني وهي بذواتها لا تجتمع ولا تفترق لأن حكم الذات
لا يتبدل وهي قد تبدلت فإذا لا
الصفحه ٧٧ :
كونه مبدئا وعلة واعتبار كونه مبدئا وعلة لا يفيد اعتبار كونه عقلا وعاقلا ومعقولا
فإن ساغ لكم الحكم