الصفحه ٣٦٨ : الأثير في أسد الغابة : ترجمة خالد بن سعيد ابن العاص ، وابن أبي الحديد
في شرح نهج البلاغة ٢ / ١٧ ، وأبي
الصفحه ٤١٤ : الذي
أنزلني هذا المنزل ، قال ابن حجر في فتح الباري في شرح الحديث : وفي رواية الطبري
أنّهم كثروا عليه
الصفحه ٢١ : .
ثانيها : ابتناء
بعض الأحكام الفقهية في باب البغاة عليها ، إذ ليس في ذلك نصوص يرجع إليها.
وقال في شرح
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومسيرته.
ويشير إلى ذلك ما
روي في شرح نهج البلاغة : «قال له قائل : يا أمير المؤمنين! أرأيت لو كان
الصفحه ٤٢٧ : ابن حجر في
فتح الباري في شرح كتاب الفتن ، الذي صدّره البخاري بالآية ، قال : أخرج الطبري من
طريق الحسن
الصفحه ١٢٨ : » (٥). قال النووي في شرح الحديث : «قال العلماء : هذا الحديث
حجّة ظاهرة في أنّ عليّا رضى الله عنه كان محقّا
الصفحه ٢١٩ : مقصودهم. ـ إلى أن
قال في ذيل الآيات الثلاث التي تتلو الآية المزبورة ـ : اعلم أنّ هذه السورة
أكثرها في شرح
الصفحه ٤٢٤ : : فما ذا تأمرنا؟ قال : لو أنّ الناس اعتزلوهم(١).
قال النووي ـ في
شرحه بعد مطابقته بين الروايتين
الصفحه ١٩ : ليس في قدرته.
وشرح أنّ اجتهاده صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يخطئ تنزيها لمنصب النبوّة عن الخطأ في
الصفحه ٧١ : شرح في آيات عديدة ، كقوله تعالى
(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٧ : (٢).
وشرح ابن المحلّى
ـ المتن ـ القول الثاني :
فيبحث عن العدالة
فيهم ، في الرواية والشهادة ، إلّا من يكون
الصفحه ٥٥ : .
وقيل : أنّ من شرح
بالكفر صدرا نزلت في عبد الله بن سعد ابن أبي سرح من بني عامر بن لؤي وظاهر لفظ
الجمع في
الصفحه ١٨ :
فلا يأثمون وإن
أخطئوا ، بل يؤجرون كما سيأتي في العقائد.
وقال ابن السبكي :
قول الصحابي على
الصفحه ٣٢٩ : فِي يَوْمٍ عاصِفٍ لا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلى
__________________
(١). شرح إحقاق الحقّ
الصفحه ١٤٩ : فيه مصادر أخرى عديدة من كتب الفريقين. وانظر : شرح نهج
البلاغة ١٥ / ٧٤ ـ ٧٨ آخر شرح الكتاب ٩ ، ونهج