الصفحه ٣٣١ :
ومن لا خلاق له من
الأطراف ، وما ثبت نقله ولا سبيل إلى الطعن فيه ، فما كان يسوغ في الاحتمال
الصفحه ٨٤ :
مع ذلك مما لا
يلزم أن يكون وجوده عن وجود حركة اليد ، بل من الجائز أن يكون موجودان أحدهما
يلازم
الصفحه ١٥٠ : وملموسا ، وذلك مما يتحاشى عن القول به أرباب العقول ، وإن قلتم بالتخصيص
فلا بد من وجه الافتراق بينه وبين
الصفحه ١٦٣ :
وما قيل : من أنه
جوهر لا كالجواهر فتسليم للمطلوب من جهة المعنى ، وإنا لا ننكر كونه موجودا وحقيقة
الصفحه ٢٨٧ :
وإذا عرفت ما
حققناه من المعجزة ووجود شرائطها ، فما سواها من الأفعال إن لم يكن خارقا للعادة
فلا
الصفحه ٣٠٣ :
وجوده أو عدمه
باعتبار غيره ، كما حققناه في غير موضع من هذا الكتاب ثم إن هذه الاحتمالات ، إن
كان
الصفحه ٥٢ :
الباري ذو سمع وبصر ، لزم أن يقال إنه ليس بذي سمع ولا بصر. فهو ما يقوله الخصم
ولا يقبل بعينه من غير دليل
الصفحه ٩٣ :
الرسول ، والبرهان
القاطع على صدقه ، وذلك يجب أن يكون من الأفعال الخارقة للعادات ، المقارنة لتحدي
الصفحه ٩٦ : ،
ولا اختلاف في إرادة إحداث الصيغة ، من حيث هو كذلك.
ولا جائز أن تكون
الإرادة لجعل الصيغة دالة على
الصفحه ١٥١ :
جهة كونه موجودا
أو كلاما ، سمي ذلك الإدراك ذوقا وعلى هذا النحو فيما يدرك من الكيفيات المحسوسة
الصفحه ١٦٠ : بوجه من الوجوه ، ولم يتحاشوا من إطلاق اسم الجوهر عليه ، وفسروا الجوهر
بأنه الموجود لا في موضوع
الصفحه ٢٢٦ :
__________________
والعقل ولا بد من بحث
على محل النزاع حتى يتخلص فيكون التوارد بالنفي والإثبات
الصفحه ٢٥٦ :
من الأبدان ؛ إذ
لا أولوية ثم ، وإن ذلك يفضي إلى تعطيل باقي الأبدان عن الأنفس وهو محال.
فإن قيل
الصفحه ٢٦٨ :
وأما الإيمان :
فهو في اللغة
عبارة عن التصديق ، ومنه قول بني يعقوب : (وَما أَنْتَ
بِمُؤْمِنٍ لَنا
الصفحه ٣٠٠ :
لسان الجمع الكثير
والجم الغفير ؛ بأن ما من واحد إلا والكذب في حقه ممكن ، وحصول العلم بخيره ممتنع