الصفحه ٧٠ : ، لا لذاته ، بل على النحو المفهوم من تخصيصه لما هو خارج عنه. وعند ذلك
فليس يلزم الاشتراك على ما لا يخفى
الصفحه ٩٢ : قيام الكلام به؟ ولو كان كذلك فالكلام لا محالة
مشتمل على أمر ونهي ، وخبر واستخبار ونحوه ، وهو إما أن
الصفحه ٩٧ : ، كالعربية والعجمية ونحوها ، فإن هذه الأمور لا يتصور وجودها مع عدم
العبارات اللسانية ، كما في حق الأبكم
الصفحه ٩٨ : في حق المبرسم ، وكما في تسبيح الحصى ، وكلام الذراع المسموم ، ونحوه بل ويلزم
على سياقه لمن اعترف منهم
الصفحه ١٠١ : النحو يكون انقسام الكلام القائم بالنفس ، فهو واحد وإن
كانت التعبيرات عنه مختلفة ، بسبب اختلاف الاعتبارات
الصفحه ١٠٧ : أمرا ونهيا وخبرا ونحوه من أقسام الكلام ، وإلا فمع قطع النظر عن
هذه الأقسام لا سبيل إلى تعلق وجود الكلام
الصفحه ١١٠ : على نحو ما ذكره الفيلسوف في المبدأ الأول ، وعلى نحو ما ينعكس على
الأرض من الألوان المختلفة من زجاجات
الصفحه ١٢٤ :
التقديرين فهو باطل ، وإلا للزم أن لا يدرك الشيء المرئي ، إلا على نحو ما انطبع
منه في البصر ، من غير زيادة
الصفحه ١٣٤ :
صفات الفعال ، من كونه خالقا رازقا ونحوه ، ومنها ما لا يقال إنها عينه ولا غيره ،
وهي كل صفة امتنع القول
الصفحه ١٥١ :
جهة كونه موجودا
أو كلاما ، سمي ذلك الإدراك ذوقا وعلى هذا النحو فيما يدرك من الكيفيات المحسوسة
الصفحه ١٧١ :
الشيء مدركا مع
عدم المدرك بين أن يكون المدرك قد تحقق له وجود أم لا ، على نحو ما حققناه في
العلم
الصفحه ١٧٦ :
لموجود هو لا داخل العالم خارجه على نحو تخيل الصور الجزئية مع كونه معلوما
بالبرهان وواجبا التصديق به غير
الصفحه ١٨٧ : العلو ،
أو ذات ظل حاجبة كالأشياء الكثيفة الغليظة من الحديد والحجارة ونحوها ، أو ما هو
على نقيضها من
الصفحه ١٩٤ : . وذلك على نحو
وقوع التفرقة بين ما تعلق به العلم وبين غيره ، وبين ما تعلقت به الإرادة وبين
غيره. وإذ ذاك
الصفحه ٢٢٧ : الخاتم ونحوه.
ثم زعم أن هذه
الأقسام مما لا دليل على حصرها ، ولا ضبط لعددها ، حتى إنه زاد قسما سادسا وهو