الصفحه ١٨٤ : ماهيته مجردة عن المادة وعلائقها. وهو أيضا من أقبح
المقالات وأعظم الشناعات. فإن إمكان كونه عالما لا يوجب
الصفحه ٢٩٢ : بالمعجزات والدلالات القطعيات ، أكثر من أن يحصى ، لنقتصر من ذلك
على إثبات نبوة سيد الأولين والآخرين ، وخاتم
الصفحه ٩٤ : منها بعد فهم المعنى.
ثم لا سبيل إلى
تفسير ذلك المعنى بالإرادة ، ولنفرض الكلام في الأمر فإنها إما أن
الصفحه ٤٨ : تفتقر إلى علة فهو عين
المصادرة على المطلوب. وإن أريد به أنه لا بدّ منها لواجب الوجود ، فذلك مما لا
ينافي
الصفحه ٢٦٩ : فيه من الإفضاء إلى هدم القواعد السمعية ، وحل نظام
الأحكام الشرعية ، وإبطال ما ورد في الكتاب والسنة
الصفحه ٣٢٥ : ـ «الأئمة
من قريش» (١) وقوله : «قدموا قريشا ولا تقدموا عليها» (٢) وقوله : «إنما الناس تبع لقريش ؛ فبر الناس
الصفحه ١٧٧ : الله ـ تعالى ـ بمعنى الاختراع
والإيجاد ، وبمعنى القصد إلى الشيء ، وبمعنى التسوية صحيح ، دون الخلق بمعنى
الصفحه ٢٧ :
عدمه مستند إلى
عدم تعلق القدرة بإيجاده والإرادة بتخصيصه في ذلك الوقت ، ولا يلزم من ضرورة وجود
الصفحه ٥٩ : بأولى من نسبتها إلى محلها بل هو أولى.
وكذا الكلام فيما
إذا كان قديما ، وأما إن كانت قائمة لا في محل
الصفحه ١٣٤ : وللذات ، من غير اشتقاق ، وذلك
مثل العلم بالنسبة إلى مسمى العالم أو مسمى الإله غير صحيح ، وكذلك لا يصح أن
الصفحه ٣١٠ : إلى تصديقه ، والإذعان إلى قبول قوله ، ولم
يخالف في ذلك أحد من المسلمين ، ولا تقاصر عنه أحد من أرباب
الصفحه ٥٠ : محالة عنده أعرف من
الصفات ، وإلا لما أمكن التوصل بها إلى معرفها ، وإذا كانت الصفات أخفى فكيف يوجد
في حد
الصفحه ٢٥٨ : نحو ميل الحديد
إلى المغناطيس ، فلو صح التناسخ وانتقال نفس من بدن إلى بدن لأدى إلى اجتماع نفسين
في بدن
الصفحه ٢١٥ : الأهواء
فذهبت طوائف من
الإلهيين كالرواقيين والمشائيين ، ومن تابعهم من فلاسفة الإسلاميين إلى القول
بوجوب
الصفحه ٢٢٤ : الموجد من جهة وجوده حتى يطرد ذلك في كل موجود ، بل الصحيح أن
إسناده إليه ليس إلا من جهة إمكانه ، وذلك وإن