الصفحه ١٤١ : المتوفى أحدا من هؤلاء
رجع ثلث التركة إلى المحفل البهائى إن كان له ذوى قربى ، وإلا رجعت التركة كلها
للمحفل
الصفحه ١٤٧ : إلا لها". وقد
جاء فى المرجع الأصلي للمرغيناني فى باب أحكام المرتدين جزء ٤ ص ٢٩٦ حيث قسم
تصرفات المرتد
الصفحه ١٤٩ : للتكذيب بعد سابقة التصديق إلا أن مقطع النزاع فى الأساس
الجديد الّذي يحاول المدعى أن يقيم عليه دعواه هو
الصفحه ١٥١ : البعض أن ابن
المرتد مرتد ولكن لا يقتل إلا بعد البلوغ وحاصل ذلك أن ابن المرتد يعلق ويولد
ويبلغ مسلما
الصفحه ١٥٥ :
حكمها بقتل المرتد
؛ إذ أن حكم الشريعة ببطلان زواج المرتد إن هو إلا فرع عن أصل هو استحقاق المرتد
الصفحه ١٥٧ : لا يوجعه ثار وأبى إلا أن ينفذه بشدة وعنف قضيا على
حياة ابنه بين يديه. ولم يعرف إذ ذلك أن تعطيل هذا
الصفحه ١٥٩ : المبادي العامة إلا أن ذلك كان عقب ما قرره
حضرة عبد العزيز بك فهمى حيث قال : " ألفت نظر اللجنة إلى ان هذا
الصفحه ١٦٤ :
" لا فضل
لعربى على عجمى إلا بالتقوى"" استمعوا وأطيعوا وإن استعمل عليكم عبد
حبشى رأسه كالزبيبة
الصفحه ١٧١ : : " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : علم ينتفع
به ، أو صدقة جارية ، أو ولد صالح يدعو له" [أخرجه
الصفحه ١٨٢ : الإنجليز يستيقنون ـ على حد
زعمهم ـ أن منطقة بنجاب لا تخضع لهم إلّا من خلال المتنبى ، وإذا لم يوفقوا فى
الصفحه ١٨٩ : مال حاجة؟ فما يقوم من الناس إلا رجل واحد فيقول : ائت السدّان ـ وفى رواية
السادن ـ أى الخازن ـ فقل له
الصفحه ١٩٣ : زمانه الملل كلها إلا الإسلام ، ويهلك
المسيح الدجال ، فيمكث فى الأرض أربعين سنة ، ثم يتوفى ، فيصلى عليه
الصفحه ١٩٤ :
اليهودى فلا يترك
ممن كان يتبعه أحدا إلا قتله" [أحمد].
وعن عائشة ، رضى
الله عنها ، أن رسول الله
الصفحه ١٩٨ : ، ودون ذلك ليس إلا دعوى بغير
دليل" (٢).
ويزداد غلو غلام
أحمد فى مسألة عدم ختم النبوة ويقول : " إن الزعم
الصفحه ٢٠٣ : ، ونعتقد أنه لا نبى بعده إلا الّذي من أمته ومن أكمل أتباعه الّذي وجد
الفيض كله من روحانيته وأضاء بضيائه